للإخـوان وجـوهٌ كثيـرة - بوابة الشروق
الجمعة 26 سبتمبر 2025 3:45 ص القاهرة

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

برأيك.. من البديل الأنسب لـ ريبيرو في النادي الأهلي؟

خلال الـ7 أعوام الأخيرة اتخذت الجماعة مواقف مختلفة تصل لدرجة التناقض.. والتبـرير دائمًا: الظروف تغيرت

للإخـوان وجـوهٌ كثيـرة

الكتاتنى ونواب الإخوان يحتجون على التعديلات الدستورية 2007 تحت القبة
الكتاتنى ونواب الإخوان يحتجون على التعديلات الدستورية 2007 تحت القبة
ضحى الجندى وآية أمان
نشر في: السبت 7 أبريل 2012 - 1:55 م | آخر تحديث: السبت 7 أبريل 2012 - 2:02 م

«يا خسارة يا إخوانجية» لن يختلف الأمر كثيرا إذا كان مردد العبارة منتميا لجماعة الإخوان المسلمين أو بعيدا عن فكرها، فالنتيجة فى النهاية واحدة ولم تغير من حقيقة القرار الذى اتخذه مرشدها العام شيئا.

 

الدفع بخيرت الشاطر، كمرشح للجماعة ولحزبها فى الانتخابات الرئاسية كان القشة التى قصمت ظهر البعير.. فبالرغم من «أن عودة الجماعة فى قراراتها وعدم ثباتهم على موقف» هو الصورة المتشكلة باستمرار فى ذهن من تعامل معهم من القوى السياسية المختلفة، فإن تغيير موقفهم من الدفع بمرشح فى معركة الرئاسة كان له وقع آخر، وكان التبرير المعتاد: الظروف تغيرت.

 

لكن المراقب لقرارات الجماعة ومواقفها على امتداد سنوات، وفى عهد النظام السابق، لن يصبح القرار «صادما» بالنسبة له بالدرجة ذاتها، خاصة مع تصاعد نجم الجماعة عقب الثورة، واختلاف النظرة التى كان يتعامل بها المنتمون لها مع غيرهم من القوى السياسية من الندية والمساواة إلى التعالى والاستكبار باعتبار أنهم «الأغلبية».

 

الثابت فى جميع الأحوال هو تقلب مواقف الجماعة، وهو ما رصدته «الشروق»، بداية من 2005 وحتى الآن.

 

الإخوان فى ميزان (الطب النفسى): (كانوا فى جرة)

 

الإخوان: قبـل الثورة الجماعة تضرب وتحتج وتنسحب

 

الإخوان: أثنـاءالثورة الجماعة آخر من لحقبالميدان وأول من غادره

 

الإخوان: بعــدالثورةالجماعة تقرر الاستحواذ على كل السلطات



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك