شن عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة بالإسكندرية حملة، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، شعارها "لا دستور بدون ذوي الإعاقة"، وأكدوا خلالها استياءهم من إغفال حقهم للمرة الثالثة على التوالي، عند الشروع في تشكيل اللجنة التأسيسية لوضع الدستور، وسط تجاهل تام لهم ودون تمثيلهم باللجنة، ولم يتم معاملتهم معاملة المواطن العادي الذي له حقوق وعليه واجبات، وطالبوا بوضع قوانين في الدستور تراعي ظروفهم واحتاجاتهم.