أنت فهمتني خطئا، لست معترضا على شعار "أترضاه لأختك؟" الذي تكتبه أنت والإخوة في الأماكن التي يجلس فيها فقراء العشاق، كل الحكاية أنني وجدتك تتناساه كلما تعرضت إمرأة للمهانة والقهر على يد صاحب سلطة وتشرع في التبرير والتحوير، لذلك صار لزاما عليك أن تبعث الإخوة ليعدلوا كتابته فيصبح "أترضاه لأختك؟ والله على حسب الظروف".
يستقبل الكاتب تعليقاتكم على البريد الإلكتروني
belalfadl@hotmail.com