قال السفير حسين هريدي- مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن المعلومات لدي تقول إن التحقيقات انتهت والحكومة المصرية تعرف تمامًا من المسؤول، لكن «الانتماءات الدينية الخاصة بها تمنعها من الكشف عنه».
وأضاف، في تصريحات لبرنامج «ممكن» على قناة سي بي سي مساء اليوم الخميس، أنه على قادة حماس عدم الاعتقاد أن مصر أصبحت ملكًا لهم لمجرد تولي تيار ديني السلطة.
وأشار إلى أن المعلومات متوفرة ،ويجب على الحكومة المصرية أن تمتلك شجاعة الإعلان عن المسؤول الحقيقي عن هذه الجريمة، مؤكداً أن "شبه جزيرة سيناء أصبحت مرتعا للتنظيمات الإرهابية".