31 ألف مليونير في الكويت في عام 2011 - بوابة الشروق
الإثنين 8 يوليه 2024 12:12 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

31 ألف مليونير في الكويت في عام 2011

في الكويت 31 ألف مليونير في 2011، وتوقعات بنمو العدد إلى 45 ألفا بحلول 2016
في الكويت 31 ألف مليونير في 2011، وتوقعات بنمو العدد إلى 45 ألفا بحلول 2016
الكويت - أ ش أ
نشر في: الخميس 20 أكتوبر 2011 - 11:20 ص | آخر تحديث: الخميس 20 أكتوبر 2011 - 12:23 م

أظهر تقرير ثروات العالم 2011 الصادر عن معهد البحوث التابع لبنك كريديت سويس، ونشرته صحيفة (الوطن) الكويتية اليوم الخميس، أن عدد المليونيرات في الكويت بلغ 31 ألف مليونير في 2011، مع التوقعات بنمو العدد إلى 45 ألفا بحلول 2016 بنسبة نمو متوقعة تبلغ 35%.

 

وأظهر التقرير أن الكويت حلت في المركز الثاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث متوسط الثروة الفردية للشخص الواحد لتبلغ 134592 ألف دولارا فى 2011 بنمو يبلغ 156% مقارنة بعام 2000.

 

وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، احتلت قطر المرتبة الأولى من حيث متوسط الثروة الفردية للشخص البالغ الواحد بواقع 146623 دولارا في عام 2011، بزيادة نسبتها 456% مقارنة بعام 2000.

 

واحتلت الإمارات المرتبة الثالثة في المنطقة بواقع 115774 دولارا، بزيادة نسبتها 104% مقارنة بعام 2000، وعلى مستوى الاقتصادات الأكبر في المنطقة، ارتفع متوسط الثروة الفردية للشخص البالغ الواحد في السعودية بنسبة 56% مقارنة بعام 2000 ليصل إلى 35959 دولارا، بينما ارتفع في مصر بنسبة 47% ليصل إلى 10421 دولارا.

 

وشهد متوسط الثروة الفردية للشخص البالغ الواحد في العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نموا كبيرا في عام 2011 مقارنة بالعام الماضي، إلا مصر كانت من بين الدول التى سجلت ركودا مستمرا في النمو، وعلى الرغم من ذلك، بلغ إجمالي ثروة الأفراد في مصر 0.5 تريليون دولار، لتأتي خلف المملكة العربية السعودية التي سجلت 0.6 تريليون دولار.

 

وأكد التقرير أن دول آسيا وحوض المحيط الهادئ كانت أكبر المساهمين في نمو تلك الثروات وبنسبة 36 و54% على التوالي منذ عام 2000 وحتى أوائل عام 2010، موضحا أن قيمة ثروات العالم زادت بنسبة 14% من 203 تريليونات دولار أوائل عام 2010 الماضي إلى 231 تريليون دولار في منتصف عام 2011 الحالي، وأن الأسواق الناشئة ظلت تشكل المساهم الأكبر في نمو الثروة العالمية، وأن أسواق أمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا سجلت أسرع معدلات نمو الثروات في تلك الفترة.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك