طالب عشرات من الأدباء الجزائريين والمغاربة، ومختلف البلدان العربية، بفتح الحدود المغلقة بين الجزائر والمغرب، في بيان نشروه على صفحات الفيس بوك، واستنكر البيان "استمرار غلق الحدود بين البلدين الشقيقين المغرب والجزائر"، وطالبوا "الذين دبروا في الليل هذا الاعتداء السافر على الجغرافيا، ونسجوا تلك المكيدة الطويلة، محاولين تمزيق أواصر الأخوة والتاريخ المشترك"، بأن يدعوا "نهر المحبة والحياة يتدفق حرا عميقا في جسد هذين البلدين"، معلنين أنه ليس من حق أحد أن تغلق الحدود على شعبين هما في الأصل شعب واحد".
ومن بين الموقعين على البيان من الأدباء الجزائريين: عبد الله الهامل، عادل صياد، جمال صمادي، الطيب لسلوس، وسليمان جوادي، ميداني بن عمر، الخضر شودار، رابح ظريف، كمال قرور، ميلود خيزار، رمزي نايلي، عمار مرياش، رياض حاوي، الطيب صالح طهوري، وسيلة فيلالي، عبد الرحمان هنانو، عبد الوهاب بن منصور، حياة مور، محمد مقايز، سعيد هادف، الطاهر سبقاق، خضير بوقايلة عفاف فنوح، سعاد حمداش، نصر الدين حديد، محلو عادل، حسين صحراوي، توفيق عوني، ناصر بكارية، مراد بوكرزازة، إبراهيم قرصاص، السعيد المثردي، هدى درويش، محمد عياش، عبد العالي مزغيش، رفيق جلول.
فيما وقع عشرات من الأدباء المغاربة أيضا على نفس البيان، من بينهم: عبد الكريم الطبال، أحمد بوزفور، ياسين عدنان، نجيب خداري، صلاح بوسريف، علي أنوزلا، محمد عز الدين التازي، مبارك وساط، طه عدنان، عبد السلام المساوي، عزيز أزغاي، عبد العزيز الراشدي، أنيس الرافعي، عبد الله المتقي، خالد سليكي، عبد الرحيم لصايل، أحمد الهلالي، أحمو الحسن الأحمدي، أحمد بنميمون، منى وفيق، فاطمة الزهراء بنيس، أحمد الكبيري، عبد السلام دخان، وليد المنجرة، أنيس فلالي، يوسف الأزرق، سعيد السوقايلي، صباح الدبي، نور الدين وحيد، حسن برما، إلهام ملهبي، ريم نجمي، ادريس علوش، محمدعبيدو.
وما زال توقيع الأدباء الجزائريين والمغاربة والعرب يجري على قدم وساق لدفع السلطات السياسية بالبلدين لفتح الحدود المغلقة منذ سنوات بعيدة.