30 يونيو.. كما رآه الخارج

آخر تحديث: الثلاثاء 1 يوليه 2014 - 12:31 م بتوقيت القاهرة
الشروق

لم يكد العالم يفيق من مفاجأة وصدمة إطاحة ثورة 25 يناير 2011 بالرئيس آنذاك، حسنى مبارك، حتى فاجأته الإطاحة بخليفته محمد مرسى، عقب احتجاجات 30 يونيو الماضى، التى قادت إلى مشهد العزل فى الثالث من يوليو. واستنادا إلى المصالح وحدها، انقسمت مواقف القوى الإقليمية والدولية البارزة من عزل مرسى، بعد عام واحد فقط فى الحكم، ما بين مؤيد يعتبر ما حدث «ثورة شعبية»، ورافض يراه «انقلابا عسكريا»، ومتردد ينتظر وصول قطار العملية السياسية فى مصر لمحطة ما ليعلن موقفه بوضوح، بما يخدم مصالحه. ومتتبعة تطورات العلاقات الخارجية منذ الثالث من يوليو الماضى، ترصد «الشروق» مواقف القوى الخارجية وتبحث عما ورائها، وتحاول استشراف مستقبل العلاقات بين مصر ودول المعسكرات الثلاثة.

فى ذكرى 30 يونيو.. الخليج وسباق خماسى لدعم مصر

فى ذكرى 30 يونيو.. روسيا وحلم العودة إلى القاهرة

فى ذكرى 30 يونيو.. «تونس» بين حقوقى وإخوانى

فى ذكرى 30 يونيو.. «تركيا» توتر سياسى واستقرار اقتصادى

فى ذكرى 30 يونيو.. «قطر» الداعم الأول للإخوان

فى ذكرى 30 يونيو.. «أمريكا والاتحاد الأوروبى» واقع المصالح وأوهام التغيير

فى ذكرى 30 يونيو.. «إسرائيل» صمت رسمى وترحيب إعلامى

فى ذكرى 30 يونيو.. «الاتحاد الأفريقى» مبدأ ومصالح

هذا المحتوى مطبوع من موقع الشروق

Copyright © 2025 ShoroukNews. All rights reserved