البابا شنودة.. 7 سنوات من الغياب

آخر تحديث: الأحد 17 مارس 2019 - 7:27 م بتوقيت القاهرة

أحمد بدراوي

في السابع عشر من  مارس عام 2012، انتهت حياة البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117 في تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إذ رحل نتيجة آلام مرضه.

رحل البابا الذي وصفه نفسه بـ"الغريب"، فقال: "غريبًا عشت في الدنيا.. غريبًا مثل آبائي"، تاركا مفاتن الدنيا، تاركًا العمر واللهو، مرددًا:" ما جدوى حياة سوف تفنى".

ولازال المصريون يتذكرون البطريرك الذي وُصف ببابا العرب، يحكون مواقفه، ومآثره كضيف عاش دنياه، حسبما قال في أشعاره.

وبمناسبة الذكرى السابعة لرحيله، تستعرض "الشروق" جانبا من حياة البابا الراحل، لرصد أبرز مواقفه المختلفة على مستوى الكنيسة والوطن:

كيف كانت علاقة البابا شنودة بالصوم الكبير؟

سكرتير البابا شنودة: قداسته كان محبا لمصر حقا.. ويحرص على أداء الواجب الوطني

كيف تأثر البابا شنودة بمكرم عبيد؟

لماذا وصف البابا شنودة الأرشدياكون حبيب جرجس بـ«رائد التعليم المسيحي»؟

في ذكرى رحيله.. 10 معلومات عن البابا شنودة

البابا شنودة قبل اختياره بطريرك: تريثوا وانصتوا للشعب

تعرف على مقتنيات البابا شنودة في مزاره بدير وادي النطرون

هكذا كتب البابا شنودة وصية دفنه

هذا المحتوى مطبوع من موقع الشروق

Copyright © 2025 ShoroukNews. All rights reserved