وأشار التقرير، إلى تقدم بارز في مؤشرات التصنيف لأفضل الجامعات المصرية، وجاءت جامعة القاهرة في المركز الأول بين الجامعات المصرية، وبترتيب 562 على مستوى العالم.
وجاءت جامعة الإسكندرية في المركز الثاني محليا، وبترتيب 660 عالميا.
وجاءت جامعة المنصورة في المركز الثالث محليا وبترتيب 933 عالميا.
وجامعة عين شمس في المركز الرابع محليا، وبترتيب 1070 عالميا.
وجامعة الزقازيق في المركز الخامس محليا، وبترتيب 1115 عالميا.

وجاءت الجامعة الأمريكية في المركز السادس محليا، وبترتيب 1166 عالميا وجامعة بنها في المركز السابع محليا، وبترتيب 1225 عالميا.
وجامعة أسيوط في المركز الثامن محليا وبترتيب 1257 عالميا.
والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا في المركز التاسع محليا، وبترتيب 1393 عالميا وجامعة الأزهر في المركز العاشر محليا، وبترتيب 1399 عالميا.

وضمت القائمة عدد 66 جامعة مصرية ومؤسسة بحثية أخرى في مراكز متميزة على مستوى العالم شملت طبقا للترتيب على مستوى الجامعات المصرية جامعات: جامعة طنطا، وجامعة المنوفية، وجامعة كفر الشيخ، وجامعة حلوان، وجامعة قناة السويس، وجامعة المنيا، وجامعة بني سويف، والجامعة البريطانية في مصر، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة جنوب الوادي، وجامعة الفيوم، وجامعة أسوان، والجامعة الألمانية في القاهرة، وجامعة النيل، وجامعة دمياط، ومدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة بورسعيد وجامعة سوهاج، وجامعة المستقبل، وجامعة فاروس، وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة السويس، وجامعة مدينة السادات، وجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، وجامعة دمنهور، وجامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة مصر الدولية، وجامعة 6 أكتوبر.

ثم جاء في الترتيب داخل القائمة الكلية الفنية العسكرية، والجامعة المصرية الروسية، وجامعة النهضة، والمعهد التكنولوجي العالي، وجامعة سيناء، وجامعة بدر، وجامعة هليوبوليس، والجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات، وجامعة الأهرام الكندية، وجامعة دراية، وجامعة حورس، والأكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا، وجامعة العريش، وجامعة نيو جيزة، والجامعة الكندية الدولية، والجامعة الفرنسية بمصر، وجامعة مطروح.

ومن جانبه، أشار عادل عبد الغفار المستشار الإعلامي للوزارة والمتحدث الرسمي، أن تصنيف ويبوميتركس هو مبادرة من مؤسسة cybermetrics. Lab وهي تابعة لـ(CSIC)، أكبر هيئة بحثية في إسبانيا.

ويعد التصنيف الأكبر من حيث عدد مؤسسات التعليم العالي التي تم تحليلها تمهيدا للمشاركة، ويُقدم كل ستة أشهر ترتيبا علميا مستقلا وموضوعيا.

وتعتمد منهجية التصنيف على المؤشرات التالية: (الرؤية) بنسبة 50%، ويقيس تأثير محتويات الموقع الإلكتروني للمؤسسة والشبكات الخارجية التي ترتبط بصفحاته، ومؤشر (الشفافية) بنسبة 10%، ومؤشر (الانفتاح) بنسة 40%، ويقيس أهم الباحثين الذين تم الاستشهاد بهم من حيث عدد الاستشهادات ضمن أفضل 210 من الباحثين، ومؤشر (التميز) ويقيس أهم الأبحاث التي تم الاستشهاد بها من حيث عدد الأوراق البحثية بين أفضل 10% تم الاستشهاد بها في مجال من التخصصات المختلفة في قاعدة البيانات خلال فترة السنوات الخمسة السابقة.

ويعتمد التصنيف على تقييم الموقع الإلكتروني والبوابات الإلكترونية للجامعات، وظهور المحتوى الأكاديمي والأبحاث على شبكة الإنترنت التابعة للجامعات وإتاحة الوصول إليها، وأثر المنشورات والأبحاث العلمية على شبكة الإنترنت، ومدى الاستفادة منها؛ بهدف قياس تعزيز الوصول المفتوح إلى المعرفة التى تنشئها الجامعة.

وأكد المتحدث الرسمي، على اهتمام الوزارة بالعمل على تحسين ترتيب الجامعات المصرية في أنظمة تصنيف الجامعات العالمية المختلفة؛ لما في ذلك من أهمية لخريجي الجامعات، حيث يسهل الحصول على وظائف متميزة في سوق العمل بناء على سمعة الجامعة الطيبة، بما يتناسب مع وضع مصر كوجهة للتعليم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ودورها في ريادة المنطقة تعليميا.