قسم الإذاعة والتليفزيون بإعلام القاهرة يحتفل برموز إذاعة صوت العرب بمناسبة 71 عاما على انطلاقها - بوابة الشروق
الإثنين 25 نوفمبر 2024 8:27 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

قسم الإذاعة والتليفزيون بإعلام القاهرة يحتفل برموز إذاعة صوت العرب بمناسبة 71 عاما على انطلاقها

عمر فارس
نشر في: السبت 29 يونيو 2024 - 3:14 م | آخر تحديث: السبت 29 يونيو 2024 - 3:14 م

يعقد قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مهرجان مشاريع تخرج القسم، الثلاثاء 2 يوليو والأربعاء 3 يوليو، برعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة والدكتورة ثريا البدوي عميدة الكلية، وبإشراف الأستاذة الدكتورة شيماء ذو الفقار رئيسة القسم.

وفي إطار فعاليات المهرجان سيتم تكريم الإذاعيين ممن تقلدوا رئاسة صوت العرب وهم الإذاعية الكبيرة أمينة صبري، الإذاعية الكبيرة نبيلة مكاوي، الإذاعية لمياء محمود، الإذاعية الأستاذة منال هيكل، والإذاعيين الكبار الأساتذة محمد مرعي ومحمد فهيم وزينهم البدوي يأتي ذلك تزامنا مع الاحتفال بمرور 71 عامًا على إنشاء إذاعة صوت العرب.

وأوضحت شيماء ذو الفقار رئيسة القسم، أن تكريم هذه الرموز يأتي تقديرا لدورهم البارز ودور إذاعة صوت العرب الرائد في تحقيق التضامن العربي والدعوة للوحدة العربية والدفاع عن القضايا العربية وحقوق شعوبها في الحرية والاستقلال منذ نشأتها، فهى تمثل حصن العروبة طيلة سبعين عاما ولطالما اتسمت إذاعة صوت العرب بالبرامج السياسية المتميزة والتعليقات الإخبارية الموضوعية التي تعد مصدرا مهما وآنيا لأهم الانفرادات الإخبارية التي يقدمها نخبة من أهم مذيعي الأخبار والمحاورين السياسيين في العالم العربي. كما أنها كانت ولا يزال لها ثقلا كبيرا في دعم القومية العربية ودعم العلاقات العربية على كل المستويات وتوضيح وجهة النظر المصرية وإرادتها السياسية إزاء القضايا العربية المختلفة.

جدير بالذكر أن مهرجان القسم يشهد هذا العام تنافسا بين تسعة أفلام تسجيلية و5 حملات تسويق اجتماعي وما يقرب من 10 مشاريع إذاعية تتنوع موضوعاتها الوطنية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية كما حظيت هذه المشروعات برعاية شرفية من وزارات التعليم العالي والتخطيط والشباب والبيئة والرياضة والتضامن الاجتماعي والأوقاف والمجلس القومي للمرأة ومبادرة جامعات مستدامة ومركز سلام لدراسات التطرف ودار الإفتاء المصرية.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك