حرص الفنان حسام حسني، على حضور جنازة الفنان أحمد عدوية والتي أقيمت بعد صلاة ظهر اليوم من مسجد حسين صدقي في المعادي.
ومن المقرر أن يدفن جثمان الفنان الراحل أحمد عدوية بمقابر الأسرة بالسيدة عائشة، وكان أحمد عدوية رحل عن عالمنا مساء أمس الأحد بعد معاناة مع المرض.
وحرص عدد من محبي وعشاق الفنان أحمد عدوية على حضور جنازته؛ لمساندة ابناؤه المطرب محمد عدوية وشقيقته وردة، واللذان ظهرت عليهما حالة حزن شديدة مع وصول جثمان والدهما.
وكان أول الحضور الفنانين مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، وعبدالباسط حمودة، وحلمي عبدالباقي.
أحمد عدوية أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة ومنها "زحمة يا دنيا زحمة" و"السح الدح امبو"، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي.
عدوية لم يكن مجرد مطرب؛ بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.
ويعد أحمد عدوية أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحدا من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة مثل "زحمة يا دنيا زحمة" و"السح الدح امبو"، التي أصبحت رمزا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي.
وشكل عدوية، حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.
وعدوية أحد أهم المطربين فى تاريخ الأغنية العربية؛ لما قدمه من أغان تميزت بلون مختلف وقتها وسار على نهجه بعدها العديد من المطربين، وارتبط اسم عدوية بصداقات مع نجوم الغناء مثل عبدالحليم حافظ الذي سبق وأعرب عن مدى تقديره وإعجابه الشديد به وبفنه.