رأي - بول كروجمان - بوابة الشروق
الخميس 4 يوليه 2024 6:56 م القاهرة القاهرة 24°
بول كروجمان
بول كروجمان
تابع الكاتب علي
حائز على جائزة نوبل في الاقتصاد

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

بول كروجمان

أحدث مقالات بول كروجمان

  • مصيدة البطالة السبت 27 أبريل 2013 - 9:50 ص

    قال لنا فرانكلين روزفلت إن الشىء الوحيد الذى علينا أن نخشاه هو الخوف نفسه. ولكن عندما ينظر مؤرخو المستقبل إلى الوراء ويرون معالجتنا الفاشلة على نحو مروع للكساد الاقتصادى قد لا يلقون باللوم على الخوف فى حد ذاته. بل، سوف يوبخون زعماءنا بسبب خوفهم من الأشياء الخاطئة.

  • اليونان باعتبارها ضحية الأحد 24 يونيو 2012 - 8:50 ص

    منذ أن بدأت خطوات اليونان تتعثر، كثر الحديث عن الأخطاء الواردة فى كل ما هو يونانى. وإذا كان بعض هذه الاتهامات صحيحا، فإن بعضها الآخر باطل ــ لكنها جميعا غير متعلقة بجوهر الموضوع

  • مـمَّ تشكــو أوروبا؟ السبت 3 مارس 2012 - 8:33 ص

    تجرى الأمور على نحو بشع فى أوروبا، مع ارتفاع معدل البطالة لما فوق 13 فى المائة. وتزيد الأمور سوءا فى اليونان وأيرلندا، وربما اسبانيا، ويبدو أن أوروبا ككل تنزلق إلى الركود مرة أخرى.

  • هل يقترب اقتصادنا من الشفاء؟ الإثنين 30 يناير 2012 - 9:25 ص

    كيف تسير حالة الاتحاد؟ إن حالة الاقتصاد مازالت رهيبة. فلاتزال معدلات البطالة مرتفعة على نحو مؤلم بعد ثلاث سنوات من بداية حكم أوباما وعامين ونصف العام منذ انتهاء الركود رسميا

  • گيف ينتقل الحلم؟ السبت 21 يناير 2012 - 9:46 ص

    بول كروجمان«لدى حلم»، أعلنها مارتن لوثر كينج، فى خطاب لم يفقد حتى الآن تأثيره الملهم. وقد تحققت بعض أجزاء هذا الحلم. وعندما ألقى كينج خطابه فى صيف 1963

  • أمريكا ليست مؤسسة الأربعاء 18 يناير 2012 - 9:27 ص

    «الجشع لن ينقذ فقط شركة تيدلر للورق، وإنما تلك المؤسسة المعطلة الأخرى المسماة بالولايات المتحدة الأمريكية». هكذا أنهى جوردون جيكو خطابه الشهير بعنوان «الجشع أمر جيد» فى فيلم «وول ستريت» عام 1987

  • لا أحد يفهم الديون الأحد 8 يناير 2012 - 9:10 ص

    فى عام 2011، كما فى عام 2010، شهدت أمريكا انتعاشا تقنيا، وإن استمرت معاناتها من ارتفاع معدل البطالة بصورة مفجعة

  • الكساد الاقتصادى والديمقراطية السبت 31 ديسمبر 2011 - 12:55 ص

    آن الأوان لنطلق على الوضع الحالى اسمه الحقيقى، وهو الكساد الاقتصادى. والواقع أنه ليس نسخة طبق الأصل من الكساد العظيم، وهو ما فيه قدر من العزاء