عاد الطلاب البرازيليون إلى الفصول الدراسية هذا الأسبوع مع بداية تطبيق نظام جديد يقضي بالابتعاد عن هواتفهم الذكية مع بدء سريان قانون جديد يقيد استخدامها في المدارس.
وكان الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قد وقع، في يناير، مشروع قانون يحد من استخدام الهواتف الذكية في المدارس، تماشيا مع توجه مماثل في الولايات المتحدة وأوروبا، وهذا ينطبق على المدارس الحكومية والخاصة، وينطبق على الفصول الدراسية والقاعات.
ولا يزال استخدام الهواتف مسموحا به لأغراض تعليمية، بموافقة المعلم، وعندما تكون هناك حاجة لذلك أولاعتبارات تتعلق بصحته.
وتتمتع المدارس بالاستقلالية في تحديد إرشاداتها الخاصة، مثل ما إذا كان يمكن للطلاب الاحتفاظ بالهواتف في حقائب الظهر أو وضعها في خزائن أو سلال مخصصة لذلك.