شريف عامر: الجائزة تعادل الأوسكار فى قيمتها
فاتن الجيار: المعلم حصد أرفع وأهم الجوائز فى عالم النشر على المستوى الدولى
تواصلت حالة الاحتفاء بفوز المهندس إبراهيم المعلم، رئيس مجلس إدارة مجموعة الشروق، بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، خلال الاحتفالية الكبرى للمؤتمر العالمى للناشرين فى مدينة جوادالاهارا بالمكسيك، والذى شارك فيه الناشرون من جميع أنحاء العالم كل عامين، ما يُبرز مكانة الجائزة الرفيعة فى قطاع النشر.
هنأ الإعلامى شريف عامر، المهندس إبراهيم المعلم، بفوزه بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، مؤكدًا أن المعلم يعد نموذجًا فريدًا فى تواضعه وتأثيره، حيث قال: «المعلم رجل متواضع للغاية، ومن شدة تواضعه ينسيك ما يمثله فى مجاله».
وأضاف عامر أن هذه الجائزة تعادل فى قيمتها «الأوسكار» فى مجال النشر، مشيرًا إلى أن كبار نجوم وأقطاب صناعة النشر عالميًا وقفوا احترامًا لإسهامات إبراهيم المعلم، التى امتدت لتشمل صناعة النشر فى مصر، العالم العربى، والمجتمع الدولى.
وأوضح عامر أن فوز المعلم يعكس الدور المحورى الذى لعبه مواطن مصرى فى إثراء الثقافة وتطوير صناعة النشر على المستويات المحلية والعالمية.
كما هنأ الكاتب هشام أصلان، المعلم، قائلًا: «الخبر يدعو إلى الفخر، فوز إبراهيم المعلم بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، أرفع جوائز هذا المجال فى العالم، وبوصفه أول عربى وإفريقى يفوز بها، كما كان أول ناشر عربى يتولى منصب نائب رئيس الاتحاد الدولى للناشرين وأول نائب فى تاريخ الاتحاد يتم انتخابه ثلاث مرات متتالية لهذا المنصب».
وأضاف: «الحقيقة أن ما قدمه إبراهيم المعلم لهذه الصناعة شىء كبير على جميع المستويات، فضلًا عن وضع المشهد المصرى فى هذا المجال على الخريطة العالمية.. فعلًا ناشر استثنائى بتعبير رئيسة الاتحاد الحالية: «الاتحاد أكبر من رؤسائه، لكن هناك أشخاصًا حققوا إنجازات استثنائية لا يمكن نسيانها، واليوم نعطى الجائزة لناشر استثنائى».
واختتم: «خبر عظيم، مبروك للمهندس إبراهيم المعلم، ولمؤسسة الشروق ولصناعة النشر والكتاب فى مصر إجمالًا».
أما الكاتبة والروائية مى التلمسانى، فقالت: «خبر سعيد، ألف مبروك لنا ولمصر ولأسرة دار الشروق، كما علق الكاتب والناقد سيد محمود»، قائلًا: «ألف مبروك للأستاذ الكبير إبراهيم المعلم».
كما هنأ الكاتب أحمد صبرى أبوالفتوح، المعلم، قائلًا: «هذا مدعاة لفخر المصريين جميعًا بل العرب والأفارقة، فوز الأستاذ إبراهيم المعلم بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، وهى جائزة استثنائية لناشر استثنائى، مليون مبروك».
وكتبت الروائية رشا عدلى: «ألف مبروك حصول الأستاذ ابراهيم المعلم على هذه الجائزة المهمة للنشر الدولى، والتى نالها عن استحقاق تقدير لدوره الفعال فى مجال النشر على مدى سنوات طويلة، مبروك لدار الشروق العريقة».
كما قالت الكاتبة رشا سمير: «تقدير مستحق وفوز بجائزة عن مشوار حافل بالإنجازات، ألف مبروك للصديق الناشر المهندس إبراهيم المعلم على فوزه بجائزة «بطل الاتحاد الدولى للناشرين»، وطبعًا بما أنه وراء كل رجل عظيم امرأة فلا بد وأن تكون التهنئة أيضًا موصولة للصديقة الأستاذة أميرة أبوالمجد».
وهنأ الفنان التشكيلى حسين نوح، المعلم، قائلًا: «ألف مبروك المهندس إبراهيم المعلم، جائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين تعد أهم جوائز النشر فى العالم ألف مبروك لمصر».
كما عقبت الإعلامية فاتن الجيار، بقولها: «الجندى المجهول فى الثقافة المصرية الراقية الرائع إبراهيم المعلم يفوز بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، التى تعد أرفع وأهم الجوائز فى عالم النشر على المستوى الدولى فى الاحتفالية الكبرى للمؤتمر العالمى للناشرين فى جوادالاهارا بالمكسيك».
بعدها قالت الفنانة سحر نوح: «خبر يدعو إلى الفخر فوز الصديق والجار الغالى المحترم إبراهيم المعلم بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين، أرفع جوائز هذا المجال فى العالم، وبصفته أول عربى وإفريقى يفوز بها، كما كان أول ناشر عربى يتولى منصب نائب رئيس الاتحاد الدولى للناشرين وأول نائب فى تاريخ الاتحاد يتم انتخابه ثلاث مرات على التوالى».