رأي - نيفين مسعد - بوابة الشروق
الأربعاء 2 أبريل 2025 12:46 ص القاهرة
نيفين مسعد
نيفين مسعد
تابع الكاتب علي
أستاذة بكليّة الاقتصاد والعلوم السياسيّة جامعة القاهرة. عضو حاليّ فى المجلس القوميّ لحقوق الإنسان. شغلت سابقاً منصب وكيلة معهد البحوث والدراسات العربيّة ثمّ مديرته. وهي أيضاً عضو سابق فى المجلس القوميّ للمرأة. حائزة على درجتي الماجستير والدكتوراه من كليّة الاقتصاد والعلوم السياسيّة – جامعة القاهرة، ومتخصّصة فى فرع السياسة المقارنة وبشكلٍ أخصّ في النظم السياسيّة العربيّة. عضو اللجنة التنفيذية ومجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت. عضو لجنة الاقتصاد والعلوم السياسية بالمجلس الأعلى للثقافة. عضو الهيئة الاستشارية بمجلات المستقبل العربي والسياسة الدولية والديمقراطية

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

نيفين مسعد

أحدث مقالات نيفين مسعد - مايو / 2010

  • تخيلات الخميس 6 مايو 2010 - 10:23 ص

     مع التقدم المذهل فى وسائل التكنولوجيا الحديثة تزداد مساحة العالم التخيلى اتساعا ويكتسب أرضا جديدة فى مجال بعد الآخر. مبررات الدخول إلى هذا العالم كثيرة، منها خفض التكلفة وتقليل درجة المخاطرة، وهذا على سبيل المثال هو المنطق الذى تستند عليه كل تجارب القيادة التخيلية والطيران التخيلى،

  • هل آن للستار أن ينسدل؟ الخميس 20 مايو 2010 - 12:01 م

     فى تلك الأمسية لم يكن أى من المشاهدين يثق أنه سيدرك نهاية العرض الذى ذهب خصيصا لمشاهدته، وأن الستار سوف يُسْدَل معلنا نهاية المسرحية، فما أكثر المرات التى دخل فيها هؤلاء المشاهدون إلى قاعة المسرح وربما حتى جلسوا فى المقاعد نفسها ثم خرجوا بمتعة منقوصة، لأن العرض لم يتم فصولا.

  • ما بال عمرو لم يمد يدًا؟ الخميس 27 مايو 2010 - 9:37 ص

     فى أغسطس 2003 والوطن العربى ما زال تحت تأثير صدمة الاحتلال الأمريكى للعراق، وعلى خلفية ادعاء الولايات المتحدة أن أحد أهدافها تأسيس الديمقراطية فى العراق وتحويله إلى نموذج يحتذى، نشرت راغدة درغام مقالا فى جريدة الحياة بعنوان «التغييرات تأتى من الخارج إذا لم تنبثق من حيوية دائمة فى الداخل».

  • نحو إدارة عاقلة للأزمات العربية ــ العربية .. مذبحة (كترمايا) نموذجًا الخميس 13 مايو 2010 - 10:39 ص

     عوامل كثيرة أدت إلى أن تختلف إدارة ملف «كترمايا» من الجانبين المصرى واللبنانى عن إدارة أزمة مباريات كأس العالم من قبل كلٍ من مصر والجزائر، فكانت النتيجة أن انحسرت الأضواء بالتدريج عن الواقعة الأولى بعدة عدة أيام، بينما لا تزال الواقعة الثانية تجر أذيالها بعد ستة أشهر كاملة.