أرشيف مقالات الكاتب 2010 سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
قبل انتهاء فترة خدمة دبلوماسى مرموق بالسفارة المصرية بواشنطن منتصف العام الماضى، سألته عن رؤيته لأمريكا وخبرة السنوات الأربع التى عاشها فى عاصمتها
بالطبع لا أقصد هنا الرئيس المصرى حسنى مبارك ولا حزبه الوطنى الديمقراطى، بل أقصد الرئيس الأمريكى باراك أوباما وحزبه الديمقراطى.
منذ بداية اهتمامى بالشأن العام ثار فى ذهنى تساؤل بسيط طالما عجزت عن إدراك إجابة مقنعة له: ما المنطق وراء الدعم الأمريكى الأعمى لإسرائيل
تقدم العلاقات الرسمية بين الولايات المتحدة ومصر على مرحلة جديدة مهمة أخرى مما تعودنا عليه خلال ثمانى سنوات من حكم جورج بوش والسنتين الأوليين من حكم باراك أوباما