تعطل الخدمات وشلل في معظم القطاعات.. نرصد أبرز الإضرابات التي شهدتها إسرائيل - بوابة الشروق
الأربعاء 18 سبتمبر 2024 8:31 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

تعطل الخدمات وشلل في معظم القطاعات.. نرصد أبرز الإضرابات التي شهدتها إسرائيل

عبدالله قدري
نشر في: الثلاثاء 3 سبتمبر 2024 - 9:41 ص | آخر تحديث: الثلاثاء 3 سبتمبر 2024 - 9:41 ص

تعطلت الخدمات العامة في عدة مناطق بإسرائيل أمس الاثنين، بسبب إضراب عام دعا إليه أكبر اتحاد عمالي في البلاد، بهدف الضغط على حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو للتوصل إلى صفقة تبادل وإعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة.

بدأ الإضراب في الساعة السادسة صباحًا، ومن المتوقع أن يؤدي إلى شلل في معظم القطاعات الاقتصادية في إسرائيل. وقد لقيت الدعوة إلى الإضراب، التي أطلقها رئيس اتحاد نقابات العمال (الهستدروت) أرنون بار ديفيد، تأييدًا من كبرى الشركات الصناعية ورواد الأعمال في قطاع التكنولوجيا المتطورة في البلاد.

في هذا التقرير نرصد أبرز الإضرابات التي شهدتها إسرائيل:

إضراب العاملين في القطاع الصحي

حدث عدة مرات، وكان أبرزها في عام 2020 أثناء جائحة كورونا، حيث طالب العاملون في القطاع الصحي بتحسين ظروف العمل والأجور.

إضراب المعلمين:

أحد الإضرابات الكبيرة التي حدثت في قطاع التعليم كان في عام 2007، حيث طالب المعلمون بزيادة الرواتب وتحسين ظروف العمل. استمر هذا الإضراب لمدة شهرين تقريباً.

إضراب عمال البلديات:

في عدة مناسبات، نظم عمال البلديات إضرابات للمطالبة بتحسين الأجور وظروف العمل. أحد هذه الإضرابات كان في عام 2011 واستمر لأيام عدة مما أثر على الخدمات البلدية في البلاد.

إضراب عمال الموانئ:

حدث في أكثر من مناسبة، حيث يطالب العمال بتحسين ظروف العمل وزيادة الأجور. أثرت هذه الإضرابات بشكل كبير على حركة التجارة في البلاد.

إضراب المحامين:

في عام 2019، نظم المحامون إضراباً احتجاجاً على ظروف العمل ورفضاً لبعض القوانين التي اعتبروها تمس استقلالية القضاء.

الإضرابات السياسية:

شهدت إسرائيل إضرابات عامة احتجاجاً على قرارات حكومية، مثل الإضراب العام في 2020 احتجاجاً على سياسات الحكومة المتعلقة بالتعامل مع أزمة كورونا.

الإضرابات التي نُظمت احتجاجاً على الإصلاحات القضائية التي حاولت حكومة نتنياهو تمريرها في عامي 2023 و2024، والتي اعتبرها الكثيرون تهديداً لاستقلالية القضاء.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك