30 سبتمبر.. مشروع حلول للسياسات البديلة يناقش فلسفة التعليم في مصر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة - بوابة الشروق
الخميس 19 سبتمبر 2024 11:55 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

30 سبتمبر.. مشروع حلول للسياسات البديلة يناقش فلسفة التعليم في مصر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة

محمد حسين
نشر في: الأحد 15 سبتمبر 2024 - 11:06 ص | آخر تحديث: الأحد 15 سبتمبر 2024 - 11:06 ص

ينظم مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة لقاء مفتوحًا بعنوان "فلسفة التعليم في مصر" يوم الاثنين، 30 سبتمبر المقبل، من الساعة السادسة والنصف وحتى الساعة الثامنة مساءً في القاعة الشرقية بمقر الجامعة الأمريكية بالتحرير.

يشارك في اللقاء الدكتور حسام بدراوي، رئيس الجمعية المصرية لنشر الثقافة والمعرفة ورئيس المجلس الاستشاري لمؤسسة "التعليم أولاً". الدكتور بدراوي، وهو طبيب بارز، درس إصلاح التعليم على مستوى الدراسات العليا في جامعة بوسطن.

وبصفته عضوًا في البرلمان، ترأس الدكتور بدراوي لجنة التعليم في البرلمان المصري وقدم مفهوم ضمان الجودة في التعليم وأصدر تشريعات الجودة والاعتماد.

كما يشارك الدكتور كمال مغيث، الباحث والأكاديمي الحاصل على درجة الدكتوراه في الأصول التربوية. عمل الدكتور مغيث أستاذاً للأصول التربوية في جامعة حلوان، ويعمل حاليًا خبيرًا في المركز القومي للبحوث التربوية ويرأس مجلس أمناء مركز الحق في التعليم.

ستدير اللقاء سهى عبد العاطي، نائب مدير مشروع «حلول للسياسات البديلة». ويأتي اللقاء تزامنًا مع بداية العام الدراسي الجديد، وفي ضوء القرارات الأخيرة التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم من أجل التطوير، حيث سيناقش اللقاء فلسفة التعليم في مصر، وتحديد ما إذا كان هدف العملية التعليمية هو بناء الإنسان أم إعداده لسوق العمل.

يُذكر أن مشروع "حلول للسياسات البديلة" هو مشروع بحثي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يعنى بتقديم مقترحات لسياسات عامة للتعامل مع بعض التحديات التي تواجه المجتمع المصري من خلال بحث دقيق واستشارات موسعة مع مختلف القطاعات المعنية.

يقدم المشروع حلولًا مبتكرة ذات رؤية مستقبلية لدعم جهود صناع القرار في تقديم سياسات عامة تهدف لتحقيق التنمية العادلة في مجالات التنمية الاقتصادية، وإدارة الموارد، والإصلاح المؤسسي.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك