لمياء زايد: كنت أحلم بدخول دار الأوبرا فأصبحت رئيسة لها - بوابة الشروق
الخميس 24 أكتوبر 2024 5:27 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

لمياء زايد: كنت أحلم بدخول دار الأوبرا فأصبحت رئيسة لها


نشر في: الخميس 24 أكتوبر 2024 - 12:59 م | آخر تحديث: الخميس 24 أكتوبر 2024 - 12:59 م

حلَّت الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية ومهرجان الموسيقى العربية، ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، على قناة "ON"؛ للحديث عن فعاليات الدورة 32 من مهرجان الموسيقى العربية، وكذلك علاقتها بالأوبرا.

وقالت "زايد"، إن حلمها في البدايات خلال فترة تقديم عروض الباليه، كان أن يتم عرضها في افتتاح الأوبرا الجديد على مسرح دار الأوبرا المصرية، مضيفة: "كان حلمي إني أعرض يوم الافتتاح، وده بالفعل حصل وشاركت في عرض (أبو سمبل) مع اليابانيين".

وأوضحت أنها في تلك اللحظة لم تصدق ما يحدث حين وقفت على خشبة مسرح دار الأوبرا المصرية، مشيرة إلى أن كل عرض قدّمته فيما بعد كمخرج منفذ كان يمثل حلما جديدا لها، متابعة: "كان حلم أشوف فرقة الباليه بتقدم عروضا ناجحة على مدار 36 سنة، بالنسبة لي كل يوم حلم".

وفي سياق آخر، قالت الدكتورة لمياء زايد إن مهرجان الموسيقى العربية يعد من أعرق المهرجانات، ويتميز بعرض القوة الناعمة التي يتمتع بها الفنانون في جميع أنحاء الوطن العربي.

وأكدت أن دار الأوبرا المصرية تركز في رؤيتها على أن الشباب يمثلون الجمهور الأكبر لها؛ لذلك قرروا إشراك فنانين من مختلف الفئات العمرية في فعاليات المهرجان.

وأشارت "زايد"، إلى أن التحضيرات لتنظيم جدول المهرجان بدأت منذ شهر أبريل الماضي، مع التركيز على إشراك فرق الموسيقى العربية في فعالياته.

وأوضحت أن الجدول تم إعداده بواسطة لجان متخصصة ذات مستوى عالٍ من الاحترافية، وهي التي حددت مواعيد العروض والحفلات بترتيب يسبق غيرها.

وأكدت رئيس مهرجان الموسيقى العربية -خاصة وأن هذه هي أول دورة تحت إدارتها- أنه كان هناك تعاونا كبيرا من الجميع، ورغبة واضحة في المشاركة في الدورة الـ32 من مهرجان الموسيقى العربية.

ولفتت إلى أن التحدي الرئيسي الذي واجههم مع الفرق الخارجية المشاركة، تمثّل في تضارب مواعيد حفلاتهم الخارجية مع برنامج المهرجان، ما استدعى مراعاة جدول المهرجان ومحاولة تنسيق أقرب توقيت مناسب لحفلاتهم.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك