حياة بليغ حمدي الفنية في أمسية بدار إقامة كبار الفنانين - بوابة الشروق
الأحد 27 أكتوبر 2024 8:27 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

حياة بليغ حمدي الفنية في أمسية بدار إقامة كبار الفنانين


نشر في: الأحد 27 أكتوبر 2024 - 5:51 م | آخر تحديث: الأحد 27 أكتوبر 2024 - 5:51 م

أقيمت أمسية ثقافية فنية بدار إقامة كبار الفنانين مساء أمس السبت، في إطار النشاط الثقافي والفني لمؤسسة القوة الناعمة للرعاية، برئاسة الدكتور أشرف زكي، والتي أسستها نقابة المهن التمثيلية.

الأمسية من إعداد وإشراف الفنان ياسر علي ماهر، والناقد والأديب الدكتور صلاح شفيع، واستعرض خلالها الفنان محمد عزت والمؤرخ الموسيقي أيمن الحكيم أهم محطات المشوار الفني للموسيقار الحاضر الغائب بليغ حمدي، وما قدمه من إبداعات مع كوكب الشرق أم كلثوم والفنانة وردة وغيرهم من نجوم الطرب. كما تطرق الحديث إلى موقفه فور سماعه نبأ قيام حرب أكتوبر، وإسراعه إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون لتسجيل أروع الأغاني الوطنية.

تغنى الفنان محمد عزت، بمصاحبة العزف على العود، بباقة من الأغاني العاطفية والوطنية للموسيقار بليغ حمدي، منها: "سيرة الحب"، "قولوا لعين الشمس"، "حب إيه"، "انساك"، و"يا حبيبتي يا مصر". وفي ختام الحفل، وجه الفنان القدير ياسر علي ماهر الشكر للحضور وللفنان محمد عزت، مشيرًا إلى أن الأمسية القادمة ستكون عن الشاعر صلاح جاهين.

شهد الأمسية وفد من مؤسسة آتوم للتنمية الثقافية والإبداع، برئاسة الكاتبة والباحثة الثقافية سميحة المناسترلي، وعضوية المؤرخ العسكري جمال النجار، والإعلامية رحاب عبد الخالق. كما حضر الكاتب والناقد أحمد عبد الرازق أبوالعلا، المؤرخ الموسيقي أيمن الحكيم، الفنان الصحفي ناصر عبد الحفيظ، الفنانة سميحة عبد الهادي، وعدد من كبار الفنانين المقيمين بالدار.

اصطحب الفنان محمود عبد الغفار، مدير دار إقامة كبار الفنانين، وفد المؤسسة وعددًا من ضيوف الأمسية في جولة داخل مبنى الدار، للتعرف على التجهيزات الحديثة والخدمات المقدمة للنزلاء بأعلى مستوى. تضمنت هذه الخدمات مكتبة تحوي مجموعة كبيرة من الكتب، غرفة لممارسة الرياضة، عيادة طبية، وحمام سباحة، إلى جانب خدمات أخرى. وقد أهدت الكاتبة سميحة المناسترلي، والمؤرخ العسكري جمال النجار، والكاتب أحمد عبد الرازق أبوالعلا مجموعة من مؤلفاتهم القيمة إلى مكتبة الدار.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك