لم تنته خسائر الديمقراطيين في فلوريدا في يوم الانتخابات، فقد أعلنت مشرعة في الولاية أنها غيرت انتمائها الحزبي وانضمت إلى الحزب الجمهوري.
وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، قالت النائبة هيلاري كاسيل إن الديمقراطيين في فلوريدا منفصلون عن الناخبين وإن لديها فرصة أفضل لتحقيق أولوياتها من داخل الحزب الجمهوري.
وكتبت كاسيل على موقع "اكس" "أشعر بانزعاج مستمر من عدم قدرة الحزب الديمقراطي حاليا على التواصل مع سكان فلوريدا العاديين. لا يمكن أن أستمر في حزب لا يمثل قيمي".
كما انتقدت كاسيل، وهي يهودية، الحزب الديمقراطي بسبب "فشله في دعم إسرائيل بشكل حاسم".
ورفضت كاسيل طلبا من وكالة أسوشيتد برس لإجراء مقابلة معها.