رأي - عمرو حمزاوي - بوابة الشروق
السبت 21 ديسمبر 2024 2:59 م القاهرة
عمرو حمزاوي
عمرو حمزاوي
تابع الكاتب علي
أستاذ علوم سياسية، وباحث بجامعة ستانفورد. درس العلوم السياسية والدراسات التنموية في القاهرة، لاهاي، وبرلين، وحصل على درجة الدكتوراة في فلسفة العلوم السياسية من جامعة برلين في ألمانيا. بين عامي 2005 و2009 عمل كباحث أول لسياسات الشرق الأوسط في وقفية كارنيجي للسلام الدولي (واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية)، وشغل بين عامي 2009 و2010 منصب مدير الأبحاث في مركز الشرق الأوسط لوقفية كارنيجي ببيروت، لبنان. انضم إلى قسم السياسة العامة والإدارة في الجامعة الأميركية بالقاهرة في عام 2011 كأستاذ مساعد للسياسة العامة حيث ما زال يعمل إلى اليوم، كما أنه يعمل أيضا كأستاذ مساعد للعلوم السياسية في قسم العلوم السياسية، جامعة القاهرة. يكتب صحفيا وأكاديميا عن قضايا الديمقراطية في مصر والعالم العربي، ومن بينها ثنائيات الحرية-القمع ووضعية الحركات السياسية والمجتمع المدني وسياسات وتوجهات نظم الحكم.

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

عمرو حمزاوي

أحدث مقالات عمرو حمزاوي - سبتمبر / 2010

  • حالة مصر بين أمية ثلث السكان وكوارث الصحة العامة الأحد 26 سبتمبر 2010 - 9:47 ص

     انتهيت فى مقال الأسبوع الماضى إلى أن تدهور أحوال الطبقة الوسطى المصرية يضع المجتمع والسياسة أمام تحديات خطيرة ويحد كثيرا من فرص تطورهما الإيجابى.

  • ثمانية أسباب لدعوة المعارضة لمقاطعة انتخابات مجلس الشعب المقبلة الأحد 12 سبتمبر 2010 - 10:01 ص

     فى متابعة لسلسلة «حالة مصر»، كنت قد اعتزمت تخصيص هذا المقال للتطرق إلى
    وضعية الطبقة الوسطى وما طالها أو لم يطلها من تحولات اقتصادية واجتماعية
    بين عامى 2000 و2010 وتداعيات ذلك السياسية.

  • حالة مصر ــ الطبقة الوسطى الأحد 19 سبتمبر 2010 - 11:35 ص

     أعود اليوم إلى سلسلة حالة مصر وأتابع، بعد أن عرضت لمجمل المؤشرات الاقتصادية بين عامى 2000 و2010 بما تتضمنه من معدلات نمو مرتفعة للناتج المحلى الإجمالى مع استمرار أزمات الفقر والبطالة والدين العام واتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء

  • مصر بين 2000 و2010 ـــ المؤشرات الاقتصادية الأحد 5 سبتمبر 2010 - 9:30 ص

     فى عام 2000. وعلى الرغم من وعود الرئيس مبارك المتكررة منذ 1981 بتحقيق التنمية الشاملة فى مصر ومعالجة الأزمات المعيشية للمصريين الذين بلغ تعدادهم مع بداية الألفية الجديدة 63 مليون نسمة.