أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل يونيو يوليه سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 مارس مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر 2014 مارس أبريل مايو يوليه سبتمبر نوفمبر ديسمبر 2015 يونيو أغسطس سبتمبر 2016 يونيو يوليه أغسطس 2017 يونيو أكتوبر ديسمبر 2018 مايو يونيو ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس مايو يوليه سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
أصبح غياب القانون عنصرا أساسيا فى الأعمال الدرامية بشتى أنواعها وتوجهاتها وأفكارها، بات المؤلفون يركزون على سمة أساسية فى أبطالهم ويبالغون كثيرا فيها
هل يستطيع طوفان دراما رمضان هذا العام أن يفرج عن مكنون البهجة والشعور بحياة أخرى تسرى فى وجدان المواطن، أم ستزيده اكتئابا، وتعمق من جراحه وشعوره باليأس والمتاهة، وتجعله يفيق ليلته ولسان حاله يقول «مفيش فايدة»؟.
فى الحلقات الدرامية يبحث دائما البطل أو البطلة عن مشهد يكون بمثابة نقطة ضوء تنفذ منه إلى قلب المشاهد ويلقى بالأحداث إلى المنطقة الساخنة المتوهجة، لعلها تغطى على بطء الإيقاع
تبقى دائما شخصية الكفيف محطة اختبار كبرى لمن يجسدها، ربما ترتفع به إلى مكانة أعلى وتضعه فى مصاف الكبار.. وربما تخفق به وتهبط بتاريخه.
أسعدنى اختيار فيلم «المسافر» ضمن أفلام المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائى الدولى، الذى يتباهى دائما بعروضه واختيارته باعتبارها الأفضل فى تجسيدها لميلاد موجات سينمائية جديدة.
فى أدوار الجاسوسية تبقى دائما لروح الأداء كلمة سر التميز، وذلك بما تكنه وتستطيع التعبير عنه من أحاسيس غامضة وتعبيرات غير صريحة.. ونظرات ذكية.. وخطوات ثابتة مضطربة تائهة..
أصبح الموسم السينمائى الصيفى مشكلة كبيرة تهدد مهرجاناتنا السينمائية فى مصر، فحالة الهلع التى تصيب الموزعين والمنتجين لعرض أفلامهم فى هذا الموسم الساخن حتى لو تعرضت لمجزرة تجعل مهرجاناتنا تدور فى ساقية مفرغة بحثا عن فيلم مصرى لائق وجاهز للاشتراك فيها.
شاهدت الحلقات الأولى لبعض المسلسلات وأنا أعلم أن الانطباع الأول شىء مهم فى المتابعة من عدمها، لكنى أدرك أيضا أنه ربما تكون الحلقات الأولى ظالمة لنجومها..