أبرزها العزلة الاجتماعية.. 6 عادات سلبية تجعلك تشعر بالضعف - بوابة الشروق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 1:56 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

أبرزها العزلة الاجتماعية.. 6 عادات سلبية تجعلك تشعر بالضعف

سمر سمير
نشر في: الأحد 9 يوليه 2023 - 6:32 م | آخر تحديث: الأحد 9 يوليه 2023 - 6:32 م

عندما تشعر بالضعف أو تعاني من نقص في الدافع ينتهي بك الأمر إلى اتباع عادات سلبية، ويمكن أن يكون لهذه العادات تأثير ضار على صحتنا الجسدية والعقلية، وننشر في هذا التقرير مجموعة من المعلومات حول أهم العادات السلبية التي قد تجعلك تشعر بالضعف وطرق التغلب عليها، حسبما نشرها موقع "تايمز أوف إنديا".

* نمط الحياة المستقر

يمكن أن يؤدي قلة النشاط البدني إلى انخفاض مستويات الطاقة وتقليل الصحة العامة، ويؤثر سلبًا أيضا على الصحة الجسدية والعقلية، لذلك يجب الحرص على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حيث يمكن أن تعزز الرياضة مستويات الطاقة لديك، وتحسن الحالة المزاجية، وتزيد من الحيوية بشكل عام.

* الوقت المفرط أمام الشاشة

يمكن أن يساهم قضاء فترات طويلة من الوقت على الشاشة في الشعور بضعف الحالة المزاجية وانخفاض الإنتاجية، ويمكن أن يؤدي أيضا التعرض المستمر للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات إلى تعطيل أنماط النوم وإفساد صحتك العامة، لذلك يجب الحرص على تنفيذ فترات راحة خالية من الشاشات طوال اليوم، والحرص على الانخراط في هوايات لا تتضمن استخدام الشاشات.

* عادات النوم السيئة

يمكن أن يؤدي السهر أو عدم انتظام مواعيد النوم أو استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم إلى اضطراب دورة النوم، لذلك يجب الحرص على وضع روتين ثابت لوقت النوم، وخلق بيئة نوم مريحة، وتجنب المنشطات مثل الكافيين قبل وقت النوم.

* نظام غذائي غير صحي

إن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والسكريات المكررة والدهون غير الصحية يمكن أن يجعلك تشعر بالخمول والاستنزاف، حيث تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية الأساسية التي تدعم الصحة العامة، ويمكن أن تؤثر سلبًا على مزاجك وطاقتك، لذلك من المهم جدًا اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.

* الحديث الذاتي السلبي

يمكن أن يساهم انتقاد نفسك باستمرار أو الانخراط في الشك الذاتي أو التركيز على عيوبك في الشعور بتدني قيمة الذات، لذلك يجب الحرص على ممارسة التعاطف الذاتي والإيجابية عند الشعور بالإحباط.

* العزلة الاجتماعية

يمكن أن يساهم قضاء الوقت المفرط في العزلة والانسحاب من التفاعلات الاجتماعية في الشعور بالوحدة وتدهور الحالة المزاجية، لذلك يجب الحرص على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية، والانضمام إلى المجتمعات أو المجموعات التي تتوافق مع اهتماماتك، حيث يمكن أن يؤثر بناء علاقات هادفة والحفاظ عليها بشكل إيجابي على مزاجك العام وشعورك بالانتماء.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك