توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، برسالة إلى الشعب السوري بعد 10 سنوات على اندلاع الحرب بها، قائلًا إن بلاده ستظل إلى جانب الشعب السوري لتلبية الاحتياجات الإنسانية وللدفاع عن القانون الدولي، ومحاربة الإفلات من العقاب، وإيجاد حل سياسي للأزمة.
وقال ماكرون، في تغريدة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، صباح الاثنين، إن الحل السياسي للأزمة السورية الحل الوحيد الممكن، لافتًا إلى انتفاض الشعب السوري قبل 10 سنوات بسلام من أجل الحرية والكرامة.
ومرت 10 سنوات على اندلاع الاضطرابات في سوريا ولا يزال الوضع كما هو عليه، وسط محاولات إقليمية ودولية لإنهاء الأزمة في البلد الذي أنهكه الحرب، وتشرد الملايين من سكانه بسبب العنف.