أرشيف مقالات الكاتب 2014 أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
شعور مباغت، ورغبة جارفة فى الاتصال بها داهمانى. كان الإنترنت وقتها مجرد فكرة، وكان سكايب فى علم الغيب.
الحوار أعلاه قد يبدو شاذا. إلا أنك لو فكرت قليلا ستجد أنه يمثل نموذجا للفصام وغياب الفهم الذى يطبع أغلب حواراتنا فى مصر
دق جرس الفسحة فقامت محاسن من مكانها لتنزوى فى ركن من أركان الفصل. غادر التلاميذ المكان وبقيت هى. كانت تتلكأ كى لا يلحظها أحد.
داعبت أمى خيالى بحكاياتها عن جدى الكبير حامد الدميرى. كان جدى يمتلك مكتبة ضخمة، تراصت فيها الكتب.
انطلق أتوبيس 132 بشرطة فى شارع شبرا، بينما أخذ السائق يمارس هوايته فى اختيار المطبات بعناية. كنت فى طريق عودتى من المدرسة.