أرشيف مقالات الكاتب 2015 أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس 2024 ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
قد يكون هذا مقالى الأخير عن سوريا وأنا بعيدة وشاعرة بالفقدان. كنت قد توقفت عن الكتابة منذ قرابة السنة لعدم قدرتى على التكرار، وعلى جر
تماما كما لكل منا صديق كاتم للأسرار، لكل بيت غرفة شاهدة على قصص المنزل اسمها فى سوريا سقيفة وفى مصر سندرة وفى فلسطين سدة
مع حلول النصف الثانى من شهر آب / أغسطس، يبدأ العد التنازلى فى البيوت التى فيها أولاد وبنات وجدول دراسى. فرغم موجة الحر الشديدة
أتابع منذ شهر نقاشات حول المصيف والشاطئ وكيف تغير مفهوم الإجازة الصيفية فى مصر عبر السنوات وعبر الطبقات الاجتماعية.
العودة، أو ذلك الطريق الملتوى المتعرج الذى أسلكه كل اليوم وأنا أبحث عن مكان أسميه «البيت». أختلف مع زوجى حول تصورنا، بالمعنى البصرى،
هناك عشر سنوات سحرية تبدأ فيها مرحلة عمرية ينخفض خلالها مستوى القلق والشك ليحل محلهما نوع من الرضا والثقة بأن الخبرة والحدس قد يكونان
من العبارات التى أجد من الصعب ترجمتها هى جبر الخواطر. فيها مزيج من الاعتراف ببعض الذل إن تم الرفض،
رحلت الدكتورة عفاف محفوظ بعد حياة غنية بالأحداث عاشت معظمها بين مدن ثلاث صاخبة: القاهرة وباريس ونيويورك. تلك المحللة النفسية وأستاذة