كشفت إدارة المتحف المصري بالتحرير، اليوم الأحد، عن عرض أجزاء من جدارية ملونة من قصر الملك إخناتون، والذي يعود إلى عصر الدولة الحديثة.
وبحسب الصفحة الرسمية للمتحف المصري بموقع «فيسبوك»، سلط العرض على صور للقطع الأثرية معلقة عليها: تصور هذه الأجزاء الجدارية عدة زخارف وأحد مناظر الأحراش من قصر الملك إخناتون، والذي كان بمثابة ملاذ للملك كنوع من حدائق الحيوان، أو كمقر رئيس لإقامته.
وتابع المنشور: والقطع جميعها صُنعت من الجص والألوان، من عصر العمارنة، الأسرة 18 الدولة الحديثة؛ ومسجلة سجل عام: 50702، و59364، و28182، و12870 بسجلات المجلس الأعلى للآثار.
وخلال السطور التالية، نرصد لكم أبرز المعلومات عن المتحف المصري بالتحرير:
-أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط.
- يضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم.
- يعرض مجموعة كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني.
- فكرة إقامة المتحف تعود إلى عالم المصريات أوجيست ماربيت عام 1858.
- اختيرت منطقة بولاق لإنشاء المتحف ثم نقله إلى قصر إسماعيل باشا بالجيزة 1891، وبعدها تم نقله إلى مقره الحالي بالتحرير.
- افتتح الخديو عباس حلمي الثاني المتحف المصرى بالقاهرة في 15 نوفمبر 1902.
- توجد مجموعة جنائزية لا مثيل لها هي ليويا وتويا وبسوسينيس الأول وكنوز تانيس.
- يضم لوحة نارمر حيث تخلد توحيد مصرالعليا والسفلى تحت ملك واحد.
- يحوي المتحف مجموعة كبيرة من البرديات والتوابيت والحلي.
- يضم تماثيل رائعة للملوك العظماء بناة الأهرام فى هضبة الجيزة من خوفو، خفرع، منكاورع.