اسمع كتاب - بوابة الشروق
الخميس 27 يونيو 2024 3:15 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اسمع كتاب


نشر في: الجمعة 12 يونيو 2020 - 7:41 م | آخر تحديث: الجمعة 12 يونيو 2020 - 7:41 م

«كتابيه»
عمرو موسى
دار الشروق
اقرألى

يمثل «كتابيه» شهادة حية على الكثير من الأحداث المهمة مصريا وعربيا لرمز من رموز الدبلوماسية من موقع «المشارك» فى صنع هذه الأحداث، يعرضها بأسلوب سلس رشيق وجذاب.
يستعرض الكتاب نشأة موسى السياسية، ودوره فى معارك الدبلوماسية المصرية، دوليا وعربيا.
يتناول الكتاب عدد من الملوك والرؤساء، وآرائه فيهم، ويستعرض بصراحة تفاصيل مواجهات عمرو موسى العديدة مع ساسة إسرائيل، وحقيقة جهوده فى مكافحة البرنامج النووى الإسرائيلى ومقاومة «الهرولة العربية» للتطبيع، وبين إسهامه فى تطوير وتقوية دور وزارة الخارجية المصرية المرموقة.
==
«ثلاثية غرناطة»
رضوى عاشور
دار الشروق
ستوريتل

رواية ملحمية، انتهت رضوى عاشور من كتابتها عام 1994، وتتكون من ثلاثة أجزاء هى: «غرناطة ومريمة والرحيل»، وتدور أحداثها حول قصة عائلة غرناطية، تسردها رضوى عاشور من خلال خمسة أجيال، تروى الوقائع التى حدثت مع القشتاليين الذين هاجموا الأندلس وانتزعوا السيادة من المسلمين، وكيف استبحوها ونقضوا العهد، لتصبح «ثلاثية غرناطة» هى قصة السقوط المفجع للأندلس.
==
«نازلى.. ملكة فى المنفى»
راوية راشد
دار الشروق
ستوريتل

فى هذا الكتاب الذى يوثق لفترة من أهم فترات مصر، من خلال مأساة لا تقل فى تتابع أحداثها عن تراجيدى أبطال الأساطير الإغريقية. تجيب المؤلفة عن العديد من التساؤلات المحيرة: لماذا رحلت الملكة نازلى عن مصر؟ ولماذا تحدت ابنها الملك فاروق وزوجت ابنتها فتحية برجل أقل منها مكانة وعلى غير ملتها؟ ما الذى حدث لها طوال الثلاثين عاما، وكيف انهارت الحياة إلى حد إعلان إفلاسها؟ ما الذى دفع رياض غالى إلى أن يقتل ابنتها فتحية ويطلق النار على نفسه؟ وكيف تبدلت سنوات السلطة والجاه إلى سنوات من الهوان والآلام، لتفقد فى النهاية كل شىء. أبناؤها وثروتها واسمها؟.
==
«ألوان أخرى»
أورهان باموق
دار الشروق
اقرألى

فى هذا الكتاب يفتح باموق نافذة على حياته الخاصة، منذ كراهيته للمدرسة فى صباه، إلى الأحزان المبكرة فى طفولة ابنته. من نضاله الناجح للإقلاع عن التدخين، إلى القلق الذى تولاه لدى احتمال قيامه بالشهادة ضد لصوص خائبين سرقوه أثناء وجوده فى نيويورك، يأخذنا فى شطحات غير عادية من التخيل، ويكشف بوضوح عن أروع آمالنا وأسوأ مخاوفنا، ويعلن باموق مرارا وتكرارا إيمانه بالأدب القصصى، وينهمك فى تأمل أعمال أولئك السابقين من مثل لورنس ستيرن وفيودور دستويفسكى، ويشاركنا فى شذرات من دفاتره، ويعلق على رواياته الخاصة، وهو يتأمل الهاجس الغامض الذى يدفعه لأن يجلس وحده إلى مكتب ويحلم، ليعود دائما إلى الانعتاق الذى لا ينضب، وهو القراءة والكتابة.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك