31 فيلما تشارك في مهرجان زاوية للأفلام القصيرة - بوابة الشروق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 7:40 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

31 فيلما تشارك في مهرجان زاوية للأفلام القصيرة

أحمد فاروق
نشر في: الجمعة 15 مارس 2024 - 3:44 م | آخر تحديث: الجمعة 15 مارس 2024 - 3:44 م

القائمة تضم "عيسى" و"غرق" و"أثر الغياب" و"الفراشات" و"سينما مسرة" و"غريب في بيتي"

تنطلق الدورة الثامنة لمهرجان "زاوية للأفلام القصيرة"، خلال الفترة من ٢٠ مارس الجاري وحتى ٧ أبريل، بمشاركة 31 فيلما قصيرا.

تضم القائمة فيلم "ربيع يوم عادي" إخراج منة اكرام، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "سارة" مراهقة خجولة، تتعثر أثناء ممارستها رقصة خاصة بعيد الأم بفستانها التقليدي الطويل. وهذا ما يدفع معلمتها، الراهبة نورا، إلى تقديم المساعدة من خلال تعديل فستان سارة، وأثناء التعديل، تُكتشف الأسرار.

وفيلم "قبل ما انسى" إخراج غزل عبد الله، إنتاج سنة 2023، وخلال أحداثه تبحث المخرجة عن المدينة التي عهدتها في ظل كل التغيرات المعمارية التي طرأت على القاهرة وخصوصا حي مصر الجديدة.

وفيلم "شيفون" إخراج: بيشوي أسعد، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "سلمى"، الطبيبة الشرعية، التي تواجه في الذكرى السنوية لوفاة والدها، صراعها الداخلي أثناء تأدية عملها في إحدى مشارح القاهرة.

وفيلم "غرق" إخراج: أمير الشناوي إنتاج سنة ٢٠٢٣، وهو فيلم تسجيلي قصير عن أحد الصيادين القدامى في بحيرة قارون بالفيوم، حيث يعمل الحاج سمير - ٦٧ عاما - منذ طفولته في الصيد من بحيرة قارون حيث يعيش في قرية شكشوك التي تعتمد بشكل رئيسي علي صيد الأسماك كمصدر رئيسي للدخل.

وفيلم "العصافير كانت يجب أن تُطلق" إخراج مارتن إيليا، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "مراد" سائق التاكسي، الذي يواجه خيالات زوجته و إبنته المتوفيان غرقًا أمامه منذ مدة، وتدفعه تلك الخيالات للهرب من المنزل بالتاكسي، فيقابل رجل عجوز يقدم له أسطورة لاسترجاع الموتى.

وفيلم "رز وسمك" إخراج حسين حسام، إنتاج سنة ٢٠٢٤، وتدور أحداثه حول عائلة تتناول الغداء في مطعم، والوالدين يتناقشان حول زيارة شخص غريب إلى منزلهم. أما ابنهم، فيعيش في عالم أحلامه، ويهتم بشكل كبير بعيون الأسماك وأحلامها.

وفيلم "العربية الالماني" إخراج عمر علي، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "فاروق" هو مندوب مبيعات يعمل من المنزل في منتصف العشرينات. يعاني ماليًا منذ وفاة والده قبل عام ونصف، حيث لا يغطي راتبه سوى تكاليف طعامه وسجائره وفواتيره. وفي يوم من الأيام، رأى على التلفزيون إعلانًا لشركة زبادي تعلن عن عرض سحب يمنح الفرصة للفوز بسيارة مرسيدس الجديدة عند شراء منتجاتهم. لذا قرر شراء 10 علب من زباديهم كل شهر بدلاً من دفع فواتير الكهرباء. وإذا فاز، سيقوم ببيع السيارة، ثم سيستخدم المال لفتح مطعم للدجاج المقلي ويتزوج جارته "شهد" التي لم يرها منذ المدرسة.

وفيلم "أثر الغياب" إخراج منة صلاح، إنتاج سنة ٢٠٢٤، والذي يتناول مذكرات بصرية عن أحوال فتاة بعد إختفاء شخص مهم من حياتها، ويطرح الفيلم سؤالا: هل هناك سيناريو ممكن أن ينقذها مما تمر به بعد الإنفصال؟ حيث تعيش حالة من الحداد وتحاول التخطي رغم حالة وضوح الرؤية التي تؤدي أحيانًا لإختلاط الأحلام بالواقع

وفيلم "أحمد يذهب إلى الحديقة" إخراج أحمد نبيل، إنتاج سنة ٢٠٢٤، وتستكشف أحداثه فكرة التصوير الشخصي في الحدائق العامة بالإسكندرية.

وفيلم "آمال" إخراج ديبو، إنتاج سنة ٢٠٢٣، والذي تدور أحداثه في "الشركة القابضة لتحقيق الأحلام" حيث يقوم آسر بالذهاب إلى الشركة لتقديم حلمه ومواجهة مدام أمال صاحبة الشركة ورئيسة قسم التقديم. وخلال الأحداث، يرى آسر بنفسه ما يحدث للذين يأخذون ما يتمنون بسهولة من خلال الشركة، وفي آخر يوم تقديم لمواليد ٢٠٩٠، يقوم آسر بإتخاذ القرار ومواجهة مدام أمال بحلمه الذي قد يغير كل شئ.

وفيلم "الفراشات" إخراج سلمى عناني، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "حسن" وهو فتى غريب ذو قلب يتألم في منتصف العشرينيات من عمره، يعيش وحيدًا في عالم يمنعه من أن يكون على طبيعته، حتى جاءت فراشة إليسية ذات يوم لتتجاوزه إلى رحلة روحية كشفت جوهره وتذكره بمن هو حقا.

وفيلم "حتى نلتقى" إخراج جهاد علم الدين إبراهيم، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور الأحداث حول فتاة
في الحادية والعشرين من عمرها، تجد نفسها تشعر بالحنين إلى أخيها الأكبر الذي توفي دون أن تودعه.

وفيلم "هل يمكنك كتابة قصة خيالية...؟!" إخراج محيي الدين يحيى، إنتاج سنة ٢٠٢٣، ويحاول الفيلم استكشاف إمكانيات تجسيد حقائق ذاتية للغاية من خلال استخدام لقطات شخصية موجودة مسبقًا وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتاحة عبر الإنترنت، حيث يطرح الفيلم سؤالا: هل يمكنني أن أجعل جدتي تعيش للأبد؟.

وفيلم "حمزة" إخراج كريم الشرقاوي، إنتاج سنة ٢٠٢٣، والذي تدور أحداثه حول حمزة، وهو شاب مصري مغترب في مدينة ستراسبورج الفرنسية، دي چاي ليلاً وموظف صباحاً، يأخذنا حمزة في رحلة البحث عن حلمه "الغير منطقي" بالتفرغ للفن في الغربة.

وفيلم "سينما مسرة" إخراج ستيفاني أمين، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتبدأ أحداثه يوم 25 ديسمبر 2021، حين تقرر ستيفاني أمين تغيير مسار حياتها بشكل راديكالي، بين ليلة وضحاها، فتذهب إلى القاهرة بعد عامين ونصف في باريس لكي تخرج فيلمها القصير الأول. وفي حالة من الضياع بين مدينتين، ووظيفتين، تقرر ستيفاني أن تنطلق في رحلة للبحث عن بقايا سينما مسرة، وهناك يتشابك فيه الماضي، الأرشيف العائلي مع الهجرة والأمل الشبابي.

وفيلم "لا بأس أن تموت وحدك" إخراج سيف قنصوه، إنتاج سنة ٢٠٢٤، وفي هذا العمل تتشابك أحلام وذكريات سمير مع رجل غامض بلا وجه، يطاردان فتاة أحلامهم، ومن حلم إلى الأخر، يحارب سمير مخاوفه ليطلب يد الفتاة، بالرغم من نصيحة الرجل الغامض له بأنه لا بأس أن يموت وحده.

وفيلم "كان اسمه حبيبي" إخراج سلمى أيمن، وكارمن غالي، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور الأحداث حول فتاتان تتشاركان تفاصيل رحلتهما المماثلة في حب شخص خارج دينهما.

وفيلم "عيسى" إخراج مراد مصطفى، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور الأحداث حول مهاجر أفريقي يبلغ من العمر 17 عامًا، يسابق الزمن لينقذ أحبائه مهما كلفه الأمر.

وفيلم "قلتلك" إخراج ملك الصياد، إنتاج سنة ٢٠٢٣، والذي تدور أحداثه حول "ملك" التي تكتشف أنها تعاني من بطانة الرحم المهاجرة.

وفيلم "هستناك أنا في البحر" إخراج راسية يوسف، إنتاج سنة ٢٠٢٣، الذي تدور أحداثه كتابة "راسية" البالغة من العمر 26 عامًا رسالة إلى أختها غير الشقيقة، التي لم تقابلها بعد، تخبرها فيها عن كل ذكرياتها مع والدها وتحاول أيضًا أن توضح لها كيف هي حياتها في القاهرة.

وفيلم "ليس انتِ" إخراج شادي نور فهمي، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول "ناديه" التي تواجه يوم ثقيل تستقبل فيه ثلاثة مكالمات صعبه.

وفيلم "رقص لا" إخراج إبراهيم إسحاق، إنتاج سنة ٢٠٢٣، والذي تدور أحداثه حول الجدة "نادية" التي ترفض الرقص فى حفل خطوبة حفيدتها، فتحكى لحفيدها "مخرج الفيلم" اسباب رفضها للاحتفال والمتعلق بقصة زواجها.

وفيلم "غريب في بيتي" إخراج أحمد صابر، إنتاج سنة ٢٠٢٣، والذي تدور أحداثه حول أطفال الثقافة الثالثة وكفاحهم من أجل الاندماج مع وطنهم بعد نشأتهم في مكان مختلف، ويرصد الفيلم معاناتهم من عدم الانتماء إلى مسقط رأسهم أو إلى أي مكان آخر، بطريقة مأساوية خفيفة لنقل مشاعرهم والاستماع إلى قرارهم بعد مشروع التخرج ما إذا كانوا سيبقون في بلدهم الأصلي أو سيعودون إلى حيث نشأوا.

وفيلم "الأجسام أقرب مما تبدو عليه" إخراج أحمد صبحي، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور الأحداث حول "نعيم" الذي يذهب إلى منزل أخته لاقتراض بعض المال، ليجد أن أخته قد تعرضت للسرقة، مما تسبب لنعيم في دخول رحلة عاطفية ستجبره على مواجهة مشاعر.

وفيلم "أوف إير" إخراج عمر حسام، إنتاج سنة ٢٠٢٤، والذي تدور أحداثه فى فاصل إعلانى لبرنامج على الهواء مدته ١٢ دقيقة يتعرض الممثل "محمود كرم" لضغوطات بعد أن رفض إستكمال الحلقة نتيجة لسؤال يخص سمعة إبنته.

وفيلم "المحاولة" إخراج منار إمام، إنتاج سنة ٢٠٢٣، وتدور أحداثه حول محاولة المخرجة منار إمام استرجاع ذكرى حادثة وقعت قبل 10 سنوات، لامرأة كانت تجمعها بها علاقة قوية، تغيرت حياتها بشهادة منار عن الحادث.

وفيلم "إلى من يهمه الأمر" إخراج أحمد مغازي، إنتاج سنة ٢٠٢٤، والذي تدور أحداثه حول صحفي محبط يسترجع ماضيه المهني المضطرب، لكن في سبيل تخطيه والتخلص من أزماته، عليه أن يكتب رسالة أخيرة، رسالة إلى من يهمه الأمر.

وفيلم "٢ وعشرين" إخراج شيماء الجوادي، إنتاج سنة ٢٠٢٤، والذي تروي فيه المخرجة تجربتها القسرية كأم لتوأم في سن الاثنين وعشرين، ويكشف العمل عن غنى العواطف وتعقيد التجارب خلال نموها في مجتمع يفرض أدوار جندرية بصورة صارمة.

وفيلم "خارج المدينة" إخراج أحمد عصام سيلمان، إنتاج سنة ٢٠٢٤، وتدور أحداثه حول شاب في اوائل العشرينات من عمره يدرس السينما، يقوم بتسجيل يوميات وأحداث مر بها في شكل بصري و مكالمات تجمعه بصديق له يدرس السينما هو الاخر في شكل سمعي، فيقوم بتصوير يوميات واحداث مختلفة من خلال التنقل المستمر بين مدينتي "الاسكندرية" و"القاهرة".

وفيلم "‏يموت الزمار وصوابعه بتلعب" إخراج كريم سمير فهمي، إنتاج سنة ٢٠٢٤، وتدور الأحداث حول تأثير الإعلام على المواطنين.

وفيلم "ليلية شمس" إخراج أمنية صبري، وإنتاج سنة ٢٠٢٣، وهو تحقيق تجريبي وحميمي ودوري عن الحياة اليومية ومادية الأفلام، تم تصويره على فيلم "أورفوو" مزدوج ٨ ملم بتدرجات الرمادي في القاهرة.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك