وزراء المالية والتخطيط والهجرة يشاركون فى عزاء ياسر رزق - بوابة الشروق
الخميس 24 أكتوبر 2024 8:18 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

وزراء المالية والتخطيط والهجرة يشاركون فى عزاء ياسر رزق

على كمال:
نشر في: الأحد 30 يناير 2022 - 8:06 م | آخر تحديث: الإثنين 31 يناير 2022 - 3:34 م

شارك عدد من الوزراء فى عزاء الكاتب الصحفي الكبير ياسر رزق، بمسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس مساء اليوم.

وشارك في تقديم واجب العزاء؛ وزير المالية محمد معيط، ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية هالة السعيد، والسفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، ووزيرة الثقافة إيناس عبدالدايم، واللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة.

كما شارك فى واجب العزاء؛ خالد ميري رئيس تحرير الأخبار، وعبداللطيف المناوي رئيس تحرير المصري اليوم، والإعلامي أحمد المسلماني، وهشام يونس عضو مجلس نقابة الصحفيين، ومحمود كامل عضو مجلس نقابة الصحفيين، ومحمد سعد عبدالحفيظ عضو مجلس نقابة الصحفيين.

وتوفى الكاتب الصحفى الكبير ياسر رزق، عن عمر يناهز 57 عاما، إثر أزمة قلبية مفاجئة داهمته فى الساعات الأولى من صباح الأربعاء الماضي، وذلك فى رحيل صادم للوسط الإعلامى والصحفى والسياسى.

وكان ياسر رزق من ألمع وأبرز صحفيى جيله، وصاحب تاريخ صحفى حافل وتقلد العديد من المناصب الصحفية وصولا لمنصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم.

وكان رزق قد بدأ عمله الصحفى فى مؤسسة أخبار اليوم وذلك منذ أن كان طالبًا فى السنة الأولى بكلية الإعلام التى تخرج فيها عام 1986؛ حيث تنقل بين أقسام متعددة لصحيفة «الأخبار»، قبل أن يستقر على العمل محررا عسكريا، ثم مندوبًا للصحيفة فى رئاسة الجمهورية، حتى 2005، وهو العام الذى شهد توليه، ولأول مرة، منصب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون الحكومية أيضًا.

وبعد 6 سنوات قضاها فى إدارة مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، عاد «رزق» إلى مؤسسة أخبار اليوم مرة أخرى، لكن كرئيس لتحرير صحيفتها اليومية، وذلك فى 18 يناير 2011، ثم انتقل إلى «المصرى اليوم»، ثم عاد مرة أخرى إلى مؤسسة أخبار اليوم رئيسا لمجلس إدارتها ورئيسا لتحرير جريدة الأخبار.

وقبل أيام معدودة صدر لرزق كتاب «سنوات الخماسين.. بين يناير الغضب ويونيو الخلاص» والذى يتضمن رصده لأحداث الفترة بين اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وحتى ثورة 30 يونيو 2013، وهو يمثل الجزء الأول من ثلاثية كان يعكف على الانتهاء منها باسم «الجمهورية الجديدة».

 



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك