أرشيف مقالات الكاتب 2009 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل 2013 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
مصر ليست ليبيا فى عهد القذافى أو الصومال عقب سقوط سياد برى. التيارات السياسية التى تهدد بأن ينزل التابعون لها لحفظ الأمن فى الشارع هو بداية سقوط الدولة، مهما كانت التبريرات.
عند النظر إلى مقاييس الديمقراطية نجد أن الدول الاستبدادية هى التى تتفنن فى فرض القيود على العمل الأهلى بهدف تجفيف منابع أى عمل منظم للمواطنين.
فى مباريات كرة القدم الحرجة يجرى الاستعانة بحكم أجنبى ضمانا للحياد، وغيابا للهوى، وطمأنة للجماهير المتحمسة. يبدو المجتمع المصرى بحاجة إلى «حكم أجنبى» فى السياسة.
تمر المجتمعات فى مراحل التحول الديمقراطى بمنحنيات كثيرة، ويصل الأمر إلى المطالبة بعودة النظام الاستبدادى السابق، أو على الأقل الحنين لأيامه.