•هل يمكن أن يمد الله في عمر الإنسان منا حتى يحضر اندلاع الفتنة الطائفية بين الملحدين والعبثيين؟.
ـ أحيانا كثيرة عندما أشاهد بعض رموز تيارات الشعارات الإسلامية يتحدثون أشعر أن إبليس يجلس في وكره وسط عياله ممسكا بالريموت وهو ينظر لهؤلاء وهم يتحدثون بمزيج من الحسرة والإحتقار مخرجا من حلقه أصواتا حلقية نارية، ثم يقول لعياله بمزيج من الغرور والأسى "طب بذمتكو مش لو كنت سجدت لآدم كان زماني مقعد الأشكال دي كلها في بيتها".
•(من محاورات قهوة الكراسي البيضاء:
•لا إله إلا الله، لا حول ولا قوة إلا بالله
•في إيه ياعم، مالك مصدوم كده، طمني الله يكرمك
•فاكر الممثلة اللي كانت بنت توني سوبرانو في مسلسل سوبرانو
•ودي تتنسي
•فاكر إسمها
• لا بس فاكر إنها كانت بطلة خيالاتي الجنسية القذرة لمدة تلات مواسم على الأقل
• تلاتة بس
•لا ما هو في المواسم اللي قبل كده كانت صغيرة قوي وأنا ماليش في جو لوليتا والبيدوفيليا والخيالات المريضة أكثر من اللازم. أنا مرضي ليه حدود، المهم ماقلتليش مالها. ماتت؟
•لا ياعم، شفتها طالعة في سيت كوم بتلعب دور أم لبنت عندها ييجي سبع سنين.
• لا إله إلا الله، لا حول ولا قوة إلا بالله.
•شفت الدنيا يا أخي وأحوالها
•ياه تصدق زعلتني، والنبي لما تشوف أخبار زي دي ماتبقاش تقولي عليها تاني، الواحد مش ناقص.
•هييه دنيا. سبحان من له الدوام).
• ظللت أعتقد لوقت طويل أن سيدنا يوسف لا بد أن يكون شديد الفتنة والجمال والجاذبية، لدرجة أن امرأة يمكن أن تجرح يدها بدلا من التفاحة من شدة إنبهارها بجماله.
وعندما عرفت أن هناك بنات ونساء حاولن الإنتحار فعلا وليس مبالغة من أجل بعض من أتفه ممثلينا ومطربينا شأنا وأغزرهم شعرا، أدركت أن سيدنا يوسف ربما كان شخصا عاديا وكل ما في الأمر أن النسوة في المدينة اللواتي رأيناه وقطعن أيديهن وقلن ماهذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم كُنّ فاسدات الذوق ومستنفرات حسيّا أكثر من اللازم.
• أخلاق الفرسان شيئ عظيم، لكن لا بد من حين لآخر أن تقوم بإراحة الفرس قليلا لتتحلى بأخلاق المشاة، لأن الشماتة مع الأغبياء المتعجرفين حلوة ما فيش كلام، ومن المهم أن تستمتع بها من حين لآخر، وإذا أردت بعدها أن تركب الفرس ثانية لتتحلى بأخلاق الفرسان، فـ "إيتس أوكيه".