أحدث مقالات بلال فضل طال بينا الطريق! (ملحوظة: إذا كنت تقرأ الآن على بوابة الشروق الإلكترونية يرجى قراءة السطور التالية بعد الاستماع إلى الأغنية الموجودة المزيد
طال بينا الطريق! (ملحوظة: إذا كنت تقرأ الآن على بوابة الشروق الإلكترونية يرجى قراءة السطور التالية بعد الاستماع إلى الأغنية الموجودة المزيد
أحدث كاريكاتير عمرو سليم
كان الأسبوع الأخير من العام الدراسي أسبوع التمرد بامتياز في حياة ابني وابنتي، لكنه لحسن الحظ لم ينته بخلع أي منهما من المدرسة، لأسباب تتعلق بالمبلغ الذي تسفحه إدارة المدرسة الخاصة مني كل عام،
“يارب أنا مستعد أواجه بشجاعة كل أسئلة ولادي السياسية والدينية والحياتية بس الأسئلة التشريحية بلاش، وحياة حبيبك النبي بلاش”.
مريم ابنتي ولِدت نجمة، ولذلك فهي تصحو كل يوم متأخرة، في الخامسة مساءا وما بعدها،
ألف مبرووووووووووووووووووووووووووك.
«يا فرج الله أخيرا لقيت سواق تاكسي منقوع من أم رأسه حتى أخمص قدميه في بحيرة الوعي السياسي» هكذا قلت لنفسي وأنا أستمع إلى الحكمة
هلا أهديتك بمناسبة إمتحانات الثانوية "الغامة" هذا الإمتحان اللطيف؟. موافق؟ طيب. إقرأ اذن النص الروائي التالي واستنتج إسم كاتبه ومتى كتبه وعن أي عصر كتبه؟ وحاول في كل الأحوال أن تمنع نفسك من اللطم.
قصة قصيرة لـ : أحمد صفوت
قلت ذلك للشاب المتحمس فغضب جدا، وأنا حاولت إمتصاص غضبه قليلا ثم قلت له مجددا "أقسم بالله أنني سأجيبك عما تسألني عنه
قصيدة لـ محمد فتحي كُلفت
بعض الناس ينظرون إلى السياسيين كأمراض مستعصية،
لم تتم ممارسة الطناش بشكل أحقر ولا أخطر من الذي تمت ممارسته به في ملف الأموال المنهوبة لإصابة الشعب بحالة من اللخفنة تجعله لا يعرف له رأسا من قدمين
جلست على الدكة الخشبية فرحا بما اقتنصته للتو من كتب وأفلام، محاولا نسيان رغبتي الملحة في معرفة تطورات سعر الدولار لأتمكن من تقدير ثمن هذه التعويرة الجميلة بالجنيه المصري،
نجدد اليوم دعوتنا القديمة إلى تشكيل جبهة شعبية لمكافحة الطناش تكون وظيفتها تنشيط الذاكرة الوطنية ومحاربة آفتنا القومية الأخطر «النسيان»،
لم أجد أفضل للرد على هذا الدجل الإخواني المستجد من مقال قديم نشرته عام 1997 في صحيفة (الدستور) المغدورة،
(كما وعدت في مقالي المنشور يوم الأحد الماضي، وبمناسبة ذكرى رحيل فنان مصر العظيم أحمد زكي، أنشر اليوم مقتطفات من كتابة طويلة عنه يفترض بإذن الله أن يضمها كتاب يضم لقاءات مطولة مع عدد من مبدعي مصر الكبار
كان لي رئيس فيلسوف، بتوجيهات الشاطر شغوف، ولم يكن أحد من شعبه الذي دعكته الظروف، يعرف أن رئيسه فيلسوف، إلا عندما ذهب الرجل إلى باكستان،
اللهم ارفع غضبك المنتخب عنا ولا تؤاخذنا بما فعله الإخوان منا، اللهم إنا نعوذ بك من كآبة مشروع النهضة ومن وعثاء المتطرفين ومن سوء المنقلب العسكري ومن وحشة الفوضى ومن شماتة الفلول ونطاعة الخرفان،
في البدء ظن المحيطون بالرئيس أن الهواء المنبعث من فخامته هو بعضٌ مما يخرجه الناس بعد أكلة عسيرة الهضم، فشكروا الله أن ذلك حدث أثناء وجود فخامته بصحبة الرئيس الفرنسي،