● أليس فيكم رجل رشيد؟

● ما ربك؟

المشهد الأول: في المدخل الرخامي للمبنى الأبيض الأنيق المشيد فوق هضبة المقطم، وقف رجلٌ فارع الطول، مهيب الطلة، عملاق البنيان

● مساء الخير

• صباح الخير يافندم

(ملاحظة: كتب هذا المقال نفسه بالعامية وأصر على أن ينشر بها، فكان له ما أراد)

الزمان :مساء يوم الأربعاء الموافق 4 ديسمبر 2012، المكان: أحد الشوارع الجانبية في "مصر الجديدة"

قدرة بعض أبناء شعبنا الأبيّ على «لضم» الأفكار المتخلفة الطائفية الحقيرة في أي أزمة جديدة تواجهنا، ستظل قدرة يقف المرء منّا أمامها مندهش العقل فاشخ الضب مرتبك الوجدان.

كتبت مرة على (تويتر) أقول: «بعض النشطاء يقيمون موقف الشعب من الثورة بناءا على سائقي التاكسي الذين يركبون معهم فيتضح أنهم مؤيدون للثورة بحماس شديد،

من غير لاسلام ولاكلام ولامقدمات فارغة لاتودي ولاتجيب، دعني أسألك سؤالا أتمنى أن يكون ضميرك لا يزال حيا فيملي عليك أن تجيبني على سؤالي بصراحة.

قصة لـ : ميرال المصري

(لا يمكن أن تطلب من شخص لم يقتنع بالثورة أصلا أن يفكر بشكل ثوري ويتوقف عن إستخدام الطرق التقليدية في التفكير،

إلى كل من يتاجرون باليأس ويروجون لفشل الثورة ويظنون أنها وصلت نهاية المطاف.. هذه قصة نجاح ثورية لن تراها في الإعلام كتبها لنا الروائي حامد عبد الصمد:

هذه المرة لم تمتعني مدونة (قراءات) التي يكتبها الشاعر والمترجم أحمد شافعي، بل نكأت بداخلي جراحا لا تندمل أبدا عن أحوال مدينتي الإسكندرية وكيف تحولت من عاصمة التسامح والتنوع إلى مهوى أفئدة المتشددين من كل بقاع الأرض.

وِبْيِسْحَبُوا من جسمك المية

مفتتح: قالت : «ليس لك عندى سوى أن أبكى على قبرك».