أحدث مقالات بلال فضل طال بينا الطريق! (ملحوظة: إذا كنت تقرأ الآن على بوابة الشروق الإلكترونية يرجى قراءة السطور التالية بعد الاستماع إلى الأغنية الموجودة المزيد
طال بينا الطريق! (ملحوظة: إذا كنت تقرأ الآن على بوابة الشروق الإلكترونية يرجى قراءة السطور التالية بعد الاستماع إلى الأغنية الموجودة المزيد
أحدث كاريكاتير عمرو سليم
في مجلتها الأسبوعية التي تصدر كل أحد مع عددها الأسبوعي العملاق تقدم كبرى صحف العالم (نيويورك تايمز) بابا ثابتا عنوانه (من اخترع هذا)،
● متصل كريم بإحدى القنوات الفضائية سأل الشيخ في أحد برامج الإفتاء بجديدة شديدة: هل الشطاف بيفطر يا مولانا؟، للأسف تجاهل الشيخ السؤال وكأنه لم يسمعه أصلا،
•يقدم شهر رمضان الكريم لك ثلاثين فرصة أو تسعة وعشرين فرصة حسب الظروف الفلكية لكي تتأكد عقب كل إفطار من أن الإنسان أوسخ من أن يتعلم من أخطائه التي ارتكبها بالأمس.
هل يمكن أن يمد الله في عمر الإنسان منا حتى يحضر اندلاع الفتنة الطائفية بين الملحدين والعبثيين؟.
● ما يجعلني أطمئن برغم كل المؤشرات التي تدعو للفزع أنه مثلما صنعت مصر نسختها الخاصة والعابثة وغير الجادة والمرحة من كل شيئ،ستصنع نسختها الخاصة والعابثة وغير الجادة والمرحة من الحرب الأهلية.
ـ أعجبني كثيرا التحضر الذي أصاب كثيرا من القنوات وجعلها تستعين بمترجم يترجم الأخبار إلى لغة الإشارة خدمة للمبتلين بفقدان السمع والحريصين على مشاركة إخوانهم الأصحاء بلاء سماع الأخبار،
ـ يبدأ الإنسان رحلته نحو تكوين أسرة بجملة "باحبك وعايزك تبقي شريكة حياتي"، وينهيها بجملة "حُطِّي السكينة بس وخلينا نتفاهم".
●سيأتي قريبا اليوم الذي يتحلى فيه السياسيون والإعلاميون لدينا بالشجاعة والجرأة ليقول بعضهم للآخر " لو سمحت قولي يا خيبتها"
● لو استمرت درجات الحرارة في الإمعان في غيها والتصاعد بهذا الشكل المخيف خلال الأسابيع القادمة ستكون علياء المهدي صاحبة الإتجاه الفكري الأكثر شيوعا في مصر.
في أيام خنيقة كهذه يجبرني حبر المطابع الذي تقاسمناه سويا طيلة السنين الماضية أيا كان عددها بالنسبة لك،
● قدم علماء الآثار تفسيرات كثيرة لسقوط أنف أبي الهول، وقدم أمل دنقل تفسيرا فنيا رائعا ومقنعا عندما قال «أبو الهول ذلك الذي كسرت أنفه لعنة الإنتظار الطويل»،
بعد أن ظل موضع لغو الناس وهزلهم لعدة أيام، قامت المذيعة اللامعة منى الشاذلي بتكذيب خبر قيام ثلاث دببة إناث في جنينة الحيوانات بالجيزة بقتل بعضهن بعد صراع عنيف على دب ذكر إسمه هاني
«لازم نفكر بره الصندوق ياجماعة، ما فيش حل لمشاكلنا غير التفكير بره الصندوق». يا سلام، من زمان وأنا أحلم بفرصة تسنح أستخدم فيها هذه العبارة كإفتتاحية لشيئ ما أكتبه
ـ لا يوجد وقت أكثر سعادة من الوقت الذي تقضيه كأب مع أبنائك، شريطة ألا يدور بينكما حوار يحول ذلك الوقت إلى فخ محكم النصب، كذلك الحوار الذي دار بيني وبين إبنتي الصغرى قبل أيام وإليك نص ما دار فيه:
● اللحظة الفارقة التي أدركت فيها أنني لا بد من أن أقوم بتعديل مساري الفني على الفور لكي أتخصص في الميلودراما، لأنه لم يعد هناك أي مستقبل للكتابة الكوميدية في مصر ،
تعلمت من أحد أساتذتي في كلية الإعلام ـ لم أعد أذكر إسمه الآن لأنني في الواقع لم أتعلم منه شيئا آخر ـ
● كثيرا ما يستشهد الكتاب والمحللون السياسيون في مقالاتهم وأحاديثهم بتلك القصة الشهيرة التي تحكي عن مجموعة من فاقدي البصر الذين وجدوا أنفسهم في غرفة مع فيل
بعض الناس يحبون «تحبيك الحاجات» أكثر من اللازم، ويعشقون تحميل الأمور أكثر مما تحتمل، لذلك عندما يتحدث شخص من خلفية دينية متزمتة عن الصوابع التي تلعب دون رقيب أو حسيب،