أحدث حلقات المعصرة المعصرة: 31 يوليو «الكابـــــــــــوس» المعصرة: 24 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية!» المعصرة: 10 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية» المعصرة: 3 يوليو «لكي لا يكون النيل نجاشي .. لأحفاد النجاشي دون غيرهم!» المعصرة: 26 يونيه «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية» كل الحلقات
يكتبها: بلال فضل يرسمها: عمرو سليم
•يقدم شهر رمضان الكريم لك ثلاثين فرصة أو تسعة وعشرين فرصة حسب الظروف الفلكية لكي تتأكد عقب كل إفطار من أن الإنسان أوسخ من أن يتعلم من أخطائه التي ارتكبها بالأمس.
•تجليات الحالة الهستيرية التي نعيشها لا تتوقف عن إدهاشي كل يوم وأنا أطالع التعليقات التي تأتيني على حسابي في موقع (تويتر)
•لقد صار قلبي كارهاً كلّ خِلقةٍ
لا تغضب إذا قال لك أحد أنك رجل لديك جرثومة، فهو يمدحك ولا يذمك.
•لاتصارح حبيبتك بماضيك أيا كانت درجة سواده أو رماديته، حتى لو سلمتك النسخة الأصلية من صك الغفران
• بعد عامين ونصف أصبحت عندما أسمع أحدا يهتف «إيد واحدة» تتبادر إلى ذهني على الفور صورة يد مقطوعة،
•تخيل لو تم إنتاج برنامج تلفزيوني من داخل سجن طرة على غرار برنامج «عرب أيدول» أو «إكس فاكتور» يشترك فيه كل رموز النظامين
المشهد الأول: في المدخل الرخامي للمبنى الأبيض الأنيق المشيد فوق هضبة المقطم، وقف رجلٌ فارع الطول، مهيب الطلة، عملاق البنيان
•«إنني لأدرك أن الأيام والظروف قد جاملتني، وأنني تغلغلت في عواطف العالم، وجربت حبه وكراهيته، نعم ولكنه منحني الكثير من الحب والقليل من الكراهية.
لم يتوقعوا منها تلك الإجابة أبدا، كانت تبدو لهم طيلة اللقاء الذي أجروه معها على مدى ساعة إلا خمسة دقائق مبتهجة وراضية بحياتها.
حتى لو امتلكت جرأة ارتكاب حماقة شتيمته، فلن أستطيع فعل ذلك لأنني لا أعرف شتيمة واحدة باللغة التركية،
مريم ابنتي ولِدت نجمة، ولذلك فهي تصحو كل يوم متأخرة، في الخامسة مساءا وما بعدها،