أمير قطر وأردوغان يبحثان هاتفيا آخر تطورات الأوضاع في غزة - بوابة الشروق
السبت 21 سبتمبر 2024 5:58 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

أمير قطر وأردوغان يبحثان هاتفيا آخر تطورات الأوضاع في غزة

وكالات
نشر في: الإثنين 15 أبريل 2024 - 9:10 م | آخر تحديث: الإثنين 15 أبريل 2024 - 9:10 م

أجرى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اتصالا هاتفيا اليوم الاثنين، مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وذلك بحسب ما نشره الديوان الأميري القطري.

وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، إضافة إلى بحث تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، لاسيما آخر تطورات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.

وفي هذا الصدد أكد الجانبان على ضرورة خفض أشكال التصعيد كافة، وتجنب اتساع نطاق الصراع في المنطقة، إضافة إلى أهمية وقف إطلاق النار في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وصولاً لتحقيق حل دائم ونهائي للقضية الفلسطينية بما يحقق سلاما دائما وشاملاً في المنطقة.

وفي وقت سابق، أجرى أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اتصالا هاتفيا اليوم الاثنين، مع رئيس الجمهورية الدكتور إبراهيم رئيسي.

وبحسب بيان صادر عن الديوان الأميري القطري، جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى بحث تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.

وفي هذا الصدد أكد أمير قطر، ضرورة خفض أشكال التصعيد كافة، وتجنب اتساع رقعة الصراع في المنطقة.

وشدد الجانبان على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وصولاً لتحقيق حل دائم ونهائي للقضية الفلسطينية، بما يحقق سلامًا دائماً وشاملاً في المنطقة.

ومساء السبت، أطلقت إيران نحو 350 صاروخا وطائرة مسيّرة تجاه إسرائيل، زعمت تل أبيب أنها اعترضت 99 بالمئة منها، فيما قالت طهران إن نصف الصواريخ أصابت أهدافا إسرائيلية «بنجاح».

وهذا أول هجوم تشنه إيران مباشرة من أراضيها على إسرائيل، وليس عبر جماعات موالية لها، وجاء ردا على هجوم استهدف القسم القنصلي في السفارة الإيرانية بدمشق مطلع أبريل الجاري.

وتتهم طهران تل أبيب بشن هجوم دمشق الصاروخي، الذي أسفر عن مقتل 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال البارز محمد رضا زاهدي.

ولم تعترف تل أبيب أو تنف رسميا مسئوليتها عن هجوم دمشق، وتعتبر كل من إيران وإسرائيل الدولة الأخرى العدو الأول لها، وبينهما عقود من العداء واتهامات بشن هجمات متبادلة.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك