اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع - بوابة الشروق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 4:31 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع


نشر في: الجمعة 16 أغسطس 2024 - 6:24 م | آخر تحديث: الجمعة 16 أغسطس 2024 - 6:24 م

تواصل جريدة الشروق تقديم مقترحاتها للكتاب المسموع، عبر موقعها الإلكتروني وصفحات الملحق الثقافي الصادر بالجريدة كل يوم سبت.

وفيما يلي ترشيحات الأسبوع الجديد:

يوتوبيا
أحمد خالد توفيق
دار الشروق
2014
اقرألي

«الآن فقط أفهم لما عزلنا أنفسنا في « يوتوبيا»... لم يعد في هذا العالم إلا الفقر وإلا الوجوه الشاحبة التي تطل منها عيون جاحظة جوعى متوحشة... منذ ثلاثين عامًا كان هؤلاء ينالون بعض الحقوق، أما اليوم فهم منسيون تمامًا.
هؤلاء القوم يتظاهرون بأنهم أحياء... يتظاهرون بأنهم يأكلون لحمًا، ويتظاهرون بأنهم يشربون خمرًا، وبالطبع يتظاهرون بأنهم ثملوا وأنهم نسوا مشاكلهم.. يتظاهرون بأن لهم الحق في الخطيئة والزلل... يتظاهرون بأنهم بشر....».
«قصة توفيق قاتمة ومقنعة تمامًا، وشخصياته بلا أدنى أمل».
لا يدهشك أن تدرك أن المؤلف أستاذ في الطب ( فالتفاصيل التشريحية مفزعة )، وهو كذلك كاتب الرعب الأعلى مبيعًا في العالم العربي، هذه القصة تحفة مصغرة وأتحدى أي واحد ألا يقرأها في جلسة واحدة». شولتو بيرنس - الإندبندنت

الدحيح.. ماوراء الكواليس
طاهر المعتز بالله
دار الشروق
2021
اقرألي

ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على أن «يُشعبن» العلوم، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي. حلقات البرنامج الذي أطلقه عام 2014 على منصة «يوتيوب» سجلت أكثر من مليار مشاهدة على مستوى العالم.
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم. وأُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام.
لم يعد أحمد الغندور مجرد طالب علوم تخرج في الجامعة الأمريكية يقوم بـ«روشنة» النظريات العلمية، وإنما أصبح ظاهرة تستحق الدراسة والبحث في أسباب نجاحها.

كيف بدأ الدحيح؟ وكيف استطاع شاب في العشرين من عمرہ أن يفتح نافذة على العالم من داخل غرفته الصغيرة ليتحول خلال 7 سنوات من برنامج على اليوتيوب، إلى أحد أوجه قوة مصر الناعمة؟

ماكيت القاهرة
طارق إمام
دار المتوسط
2021
STORYTEL

بدأ محاكاة القاهرة بالورق. في الطفولة يتساوى بيتٌ من ورق وبيتٌ من الخرسانة، وفقط عندما يكبر الناس، يكتشفون أن البيوت تُصنَع من الموادِّ التي تجعلها قادرةً على حماية نفسها وليس الدفاع عمَّنْ يقطنونها.فيما كان أقرانه يصنعون مراكب وطائرات كان هو آخذاً بتشييد بيوت بيضاء تقطعها خطوط الورق المسطَّر، يضع عليه توقيعاً بدائياً سيظلُّ يطوّره استناداً لأصله الطفولي حتَّى يمنحه أخيراً هذه الهيئة: أوريجا.لكنه لن يلبث أن يكتشف أن المدينة تحتاج موادَّ أقوى، وألواناً أخرى، فلا وجود لمدينةٍ بريئةٍ إلى هذه الدرجة.مُطوِّراً من ولعه، سيكتشف أن المُدُن، حتى لو كانت غير حقيقية، خُلِقت لتبقى، بينما لم يُخلَق الإنسان نفسه إلَّا ليموت. كانت المراكب الورقية تغرق في مياه الحمَّامات، والطائرات تحلِّق لسنتيمترات، ثمَّ تنتحر على خشب الدكك الوعر أو تحت الأحذية، وحتَّى لو وجدت لنفسها مكاناً في السماء الواطئة خارج شبابيك الفصول، سرعان ما كان يبتلعها رمل الفناء. مدينته أيضاً كانت تدهسها الأقدام مع رنين جرس المغادرة. كان يفكِّر، يمكن لطائرةٍ أن تسقط ولمركب أن يغرق، إن هذا يحدث في الواقع أيضاً، لكنْ، لا يجب لمدينةٍ أن تختفي لمجرد أن جرساً أطلقت صرخته يدٌ ما، كأن الوجود محض يومٍ دراسي.

الجمعية السرية للمواطنين
أشرف العشماوى
الدار المصرية اللبنانية
2022
اقرألي

أبطال هذه الرواية شخصيات غير تقليدية لكننا نصادفها كل يوم، يعيشون في المسافة الفاصلة بين الحقيقة والخيال، ظلوا صامتين حتى فك المؤلف عقدة لسانهم ليحكوا ما أرهقهم كتمانه عبر سنوات طويلة، ما أوجعهم وما أسعدهم، أحلامهم التي لا تحتاج إلى تفسير وطموحاتهم التي لا تُكلف الكثير . في روايته الجديدة يطرح أشرف العشماوي أسئلة مهمة حول قيمة الحقيقة وقوة تأثير الزيف على مواطنين مهمشين يحاولون الحياة ، عبر سرد شيق لبدايات مليئة بالآمال ونهايات مرتبكة ، أدت بغالبيتهم إلى عبور جسر الطموح إلى الجريمة بدافع إنساني مُضطرين . وبعد ما ظن كل منهم أنه عضو بجمعية سرية لا يدري الآخرون بأمرها ، اكتشف أنه مجرد رقم في طابور طويل ينتظر دوره ليقبض نصيبه ، لكنه يدفع للآخرين في الوقت ذاته بانتظام من سنين حياته وأيام عمره دون أن يدري.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك