قال الرائد التكنولوجي محمد النواوي رئيس الشركة المصرية للاتصالات الأسبق، إن الدولة عليها شراء برمجياتها واحتياجاتها الإدارية والاستراتيجية من السوق المحلية؛ بهدف لتطوير المنظومة التكنولوجية ومن ثم دعم الاقتصاد.
خلال ذلك حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه».
وحدّد النواوي مجالات رأى ضرورة تعزيز الاستثمارات بها على الصعيد التكنولوجي، في مقدمتها قطاع الصحة وعلوم الوارثة الذي يمكنه الاستفادة من هذا المجال لتقديم خدمة طبية متميزة، وكذلك قطاع البطاريات بحكم قدرتها على تخزين الطاقة.
القطاع الثالث هو الروبتات وفق النواوي، الذي أوضح أنه ليس بالضرورة أن يكون كائن يسير على قدمين، لكن سيارة تتحرك ذاتيًّا بالكهرباء، وهو مجال به مساحة كبيرة من الإبداع.
وحث على الاهتمام بقطاع سلاسل البيانات، على الذي النحو الذي يتيح تقديم تطبيقات تحذو على ثقة المجتمع.