اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع - بوابة الشروق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 5:21 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع


نشر في: الجمعة 23 فبراير 2024 - 7:29 م | آخر تحديث: الجمعة 23 فبراير 2024 - 7:31 م

تواصل جريدة الشروق تقديم مقترحاتها للكتاب المسموع، عبر موقعها الإلكتروني وصفحات الملحق الثقافي الصادر بالجريدة كل يوم سبت.

وفيما يلي ترشيحات الأسبوع الجديد:

وكالة عطية
تأليف: خيرى شلبى
دار الشروق
2008
منصة storytel
«ما كنت أحسب أن الحال يمكن أن يتدحدر بى إلى حد قبول السكنى فى وكالة عطية. بل ما كنت أتصور أننى قد صرت صعلوكا حقيقيا ومن زمرة الصياع القراريين، إلى حد أن أعرف مكانا فى مدينة دمنهور اسمه وكالة عطية... عرفت النوم داخل المواسير وتحت الأشجار على الطرق الزراعية وعلى الأرصفة المتاخمة للمقاهى الشعبية. ورغم كل هذه البهدلة لم أكن عرفت بعد، ذلك المكان المسمى بوكالة عطية».
يأخذنا الكاتب الكبير خيرى شلبى فى واحدة من أمتع الرحلات وأكثرها تشويقا، إلى قاع مدينة دمنهور وعوالم مثيرة تكون خيالية، من خلال بطل الرواية، الطالب المتفوق بمعهد المعلمين بدمنهور، الذى يعتدى على مدرسه بالضرب مما يتسبب فى طرده من المعهد وسقوطه إلى العالم السفلى: وكالة عطية: مأوى المهمشين والصعاليك والأشقياء فى المدينة.

عزازيل
تأليف: يوسف زيدان
دار الشروق
2011
منصة storytel «هذه الرواية عمل مبدع وخطير، مبدع لما يحتويه من مناطق حوارية إنسانية مكتوبة بحساسية مرهفة تمتزج فيها العاطفة بالمتعة، وخطير لأنه يتضمن دراسة فى نشأة وتطور الصراع المذهبى بين الطوائف المسيحية فى المشرق.. إن يوسف زيدان يتميز بالموهبتين، موهبة المبدع وموهبة الباحث، وكثيرا ما تتداخل الموهبتان فى هذا العمل» «سامى خشبة» «لو قرأنا هذه الرواية قراءة حقيقية، لأدركنا سمو أهدافنا ونبل غاياتها الأخلاقية والروحية التى هى تأكيد لقيم التسامح وتقبل الآخر، واحترام حق الختلاف، ورفض مبدأ العنف. ولغة الرواية لغة شعرية، تترجع فيها أصداء المناجيات الصوفية، خصوصا حين نقرأ مناجاة هيبا لربه». «د. جابر عصفور»

 

عتبات البهجة
تأليف: إبراهيم عبدالمجيد
دار الشروق
2005
منصة storytel
بطل «عتبات البهجة» رجل جاوز الخمسين من عمره، يتأمل ما مضى من حياته، يحاور نفسه ويسأل صديق عمره ونظيره فى السن: لماذا كلما اقتربت منا البهجة ابتعدت عنا؟ فيرد صديقه قائلا: إن الوقوف على عتبات البهجة خير من الدخول إلى البهجة نفسها؛ لأنك إن دخلت إليها قتلتك وأهلكتك. هكذا، وعبر سرد حميم ومشوق، سيصحب القارئ هذا الرجل الخمسينى فى رحلته بحثا عن البهجة.
ويتساءل الراوى ــ عبر فصول الرواية التى استهل كل واحد منها بسؤالين يبدآن بكيف، ولماذا؟ــ عن أمور يعرف أنه لن يجد لها إجابة؛ فضياع البهجة أو افتقادها قد يحدث مرة أو اثنتيْن فى المجتمع ويمضى، لكننا فى بلادنا هذه كلما صادفتنا البهجة، ضاعت منا ولا تعود، ويكون علينا دائما وفى كل مرة أن نبحث عنها من جديد!

بالحبر الأزرق
تأليف: هشام الخشن
الدار المصرية اللبنانية
2021
منصة storytel
حلة جديدة ومختلفة عن رواياته السابقة، كعادته يصحبنا فيها هشام الخشن. من لندن إلى القسطنطينية مرورا بباريس وصولا إلى القاهرة يشاركنا قصة ليديا ستون، المربية البريطانية التى التحقت فى بداية سبعينيات القرن التاسع عشر بقصر الأمير المصرى مصطفى بهجت فاضل. نعيش معها بين الصفحات وسطورها مجريات العصور الخديوية المتتالية بما حوت من أحداث. مزيج من شخصيات تاريخية عاشت وكانت علامات فى تاريخ مصر، وأخرى من خيال الكاتب نتابع من خلال عيونها ومشاعرها كيف عاشوا وما مروا به من مغامرات ودراما حياتية فى خضم تلك الفترة الثرية التى شهدت نهضة للوطن ما زال بنا شوق لتفاصيلها. بالحبر الأزرق رواية آخذة عن الشغف واكتشاف الذات وقساوة القدر والبشر.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك