اقرأ كتاب.. ترشيحات الشروق الأسبوعية للقراءة - بوابة الشروق
الأربعاء 3 يوليه 2024 3:44 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اقرأ كتاب.. ترشيحات الشروق الأسبوعية للقراءة


نشر في: الجمعة 28 يونيو 2024 - 7:07 م | آخر تحديث: الجمعة 28 يونيو 2024 - 7:07 م

تواصل جريدة الشروق، تقديم مقترحات أسبوعية للقراءة؛ على صفحات الملحق الثقافي الصادر يوم السبت من كل أسبوع.

 

وفيما يلي ترشيحات الأسبوع الجديد:

سيدة القرفة
رحمة ضياء
دار الشروق
2024


«في «سيدة القرفة»، تؤوِّل رحمة ضياء العالم عبر الطهي والمذاقات والنكهات. فالطهي في هذه الرواية الآسرة وسيلة لفهم العالم والتغلب على صعوباته، والتوابل تؤدي دور المرشد والدليل، ليس فقط لميمي، التي وجدت نفسها فجأة في مأزق لا قدرة لها على فهم أبعاده ولا سبر غموضه، بل أيضًا لأبيها ومعلمها الذي علَّمها لغة الخضراوات والأعشاب وأساطيرها. نعم، ربما الأسطرة هي المفردة الملائمة هنا، فمع أن الرواية واقعية تمامًا، إلّا أن المؤلفة تنجح برهافة في أسطرة الواقع وتحويله إلى واقع موازٍ تحتل فيه القرفة مكانة لا ينافسها عليها تابل آخر، وفي تشييد عالم روايتها بحساسية وذكاء، بلغة دقيقة سلسة لا تتخلى عن شعريتها».منصورة عز الدين

بحار الحب عند الصوفية
أحمد بهجت
دار الشروق
2009


يوضح الكاتب الكبير « أحمد بهجت »ماهية هذا الكتاب كالتالي: في بحار التصوف ألف سؤال وسؤال، وألف غريق وغريق، وألف لؤلؤة ولؤلؤة، وألف محارة فارغة ومحارة مليئة بطين القاع، وثمة حكايات لها العجب مثل حكايات الأساطير في ألف ليلة وليلة، وبدلًا من قصص الجن وعجائبه سنجد قصص الأولياء وكراماتهم، وهي أيضًا عجائب، وهناك احتمال كبير أن نغرق في هذا البحر لو لم نكن نجيد السباحةأو نستخدم أدوات الملاحة الصحيحة. نفرد أشرعة الروح البيضاء ونبحر،ما دمنا نسبح في بحار القوم فلا مفر من استخدام أساليبهم في هذه البحار ولا بد أن نبدأ رحلتنا البحرية وأشرعتنا مفتوحة لكل الرياح القادمة من أبواب الكون ونريد عقلًا محايدًا قبل كل شيء، لا نريد أحكامًا مسبقة أو أفكارًا جاهزة للحكم على التصوف قبل الخوض في أمواجه.


لوكاندة بير الوطاويط
أحمد مراد
دار الشروق
2020


"في عام ٢٠١٩ وأثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد ابن طولون" بحي "السيدة زينب"، تم العثور على يوميات تعود إلى سنة ١٨٦٥م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
يضم هذا الكتاب اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم ، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة، وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الإغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به."


سيادة القاضي
نور عبد المجيد
الدار المصرية اللبنانية
2024


إعتادت "عبد المجيد" أن تفاجئ قرائها بإقتحام مناطق قد يُحجم عن اقتحامها الكثير من الُكتاب..
في هذه الرواية تقدم قصة واقعية من ملفات القضايا ورغم الصعوبة والمحاذير إلا أنها تؤمن أن رسالة الكاتب الصادق أن يفتح أعين القراء على كثير مما نحاول إغماض أعيننا عنه..في ثنائيتها "أنا شهيرة" "أنا الخائن" ناقشت الخيانة الزوجية بشكل غير مسبوق و من وجهة نظر كلا الطرفين ..و في رواية "كان" ألقت الضوء على عنصرية الغرب و ازدواجيته ايضا في سياق لم يطرح من قبل..

 



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك