أحدث حلقات المعصرة المعصرة: 31 يوليو «الكابـــــــــــوس» المعصرة: 24 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية!» المعصرة: 17 يوليو «انتخبوا مرسي رئيسًا لتركيا!» المعصرة: 10 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية» المعصرة: 3 يوليو «لكي لا يكون النيل نجاشي .. لأحفاد النجاشي دون غيرهم!» كل الحلقات
يكتبها: بلال فضل يرسمها: عمرو سليم
● في محاكمته الأولى قام مبارك خلال وجوده في القفص بالنوم على ظهره واللعب في مناخيره، وبسبب فشل مرسي في قيادة البلاد وتحقيق مطالب الثورة،
● حرية العقيدة: حرية كل إنسان في أن يعتقد أن هناك شيئا إسمه حرية العقيدة في مصر.
● اللي تعرف إن ديّته صلح عُرفي إقتله.
تعلمت من أحد أساتذتي في كلية الإعلام ـ لم أعد أذكر إسمه الآن لأنني في الواقع لم أتعلم منه شيئا آخر ـ
أخذت تحكي لي بحماس شديد معاناتها كأم وحيدة أو كـ «سينجل ماذر» طبقا للمصطلح الذي اختارت إستخدامه، قلت لها بتأثر شديد وأنا راغب حقا في مشاطرتها الأحزان
● «إن نوع الولاء الذي أؤمن به هو الولاء للبلد وليس لمؤسسات السلطة أو أصحاب المناصب في السلطة، البلد هو الشيئ الحقيقي، الشيئ المهم، الشيئ السرمدي،
ينقسم كاتب هذه السطور إلى ثلاثة أقسام: صلاح جاهين الرسام، وصلاح جاهين الشاعر، وصلاح جاهين الممثل السينمائى..
أرجوك لا تبتئس.
هذه المرة لم تمتعني مدونة (قراءات) التي يكتبها الشاعر والمترجم أحمد شافعي، بل نكأت بداخلي جراحا لا تندمل أبدا عن أحوال مدينتي الإسكندرية وكيف تحولت من عاصمة التسامح والتنوع إلى مهوى أفئدة المتشددين من كل بقاع الأرض.