أحدث حلقات المعصرة المعصرة: 31 يوليو «الكابـــــــــــوس» المعصرة: 24 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية!» المعصرة: 17 يوليو «انتخبوا مرسي رئيسًا لتركيا!» المعصرة: 10 يوليو «أضغاث فكرية .. مسامرات صيفية .. هلاوس بصرية .. كوابيس مرئية» المعصرة: 3 يوليو «لكي لا يكون النيل نجاشي .. لأحفاد النجاشي دون غيرهم!» كل الحلقات
يكتبها: بلال فضل يرسمها: عمرو سليم
● فتحت التلفزيون بالصدفة فوجدت مرسي يقول بجدية شديدة أن الأكفأ هو الذي سيتولى المسئولية في الفترة القادمة، فصفقت وهللت لأنني ظننت خطئا أنه يعلن خطاب التنحي.
● المحاكم الثورية: وسيلة لتحقيق مطالب الثورة في القصاص العادل يتذكرها الحاكم الإخواني عندما يكتشف فشله في الركوب الآمن للثورة بالقضاء العادي.
● نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب.. وديل الكلب ما يتعدل ولو عملوا له تعديل وزاري.
● اللحظة الفارقة التي أدركت فيها أنني لا بد من أن أقوم بتعديل مساري الفني على الفور لكي أتخصص في الميلودراما، لأنه لم يعد هناك أي مستقبل للكتابة الكوميدية في مصر ،
لعلك لا تذكرين ذلك الجنون الذي انتابنا يومها ونحن نعيد مرارا وتكرارا تشغيل «منير» وهو يغني «دول عايروني وقالوا أسمر اللون يا لاللي»، كنت ترقصين بعفرتة معجونة بشجن لم أكن أفهمه،
● «وينفر عقلي مُغضباً إن تركتُه.. سُدىً واتّبعتُ الشافعيّ ومالكا»
كان الأمر خطيرا، والأعصاب متوترة، والدخان الكثيف يملأ الغرفة، وأعضاء مجلس الإدارة يتوالون في الدخول واحدا تلو الآخر، ومدير أمن المجموعة والذي كان لواءا سابقا عاصر حروبا ثلاثا قد أتى على عجل،
في البرازيل حقق الفقراء في الأسبوع الماضي إنتصارا تاريخيا جديدا، عندما حصلت طائفة العاملين في مجال الخدمة المنزلية من شغالين وشغالات وطباخين وطباخات على كامل الحقوق التي يحصل عليها المستفيدون من قانون العمل،
إلى كل من يتاجرون باليأس ويروجون لفشل الثورة ويظنون أنها وصلت نهاية المطاف.. هذه قصة نجاح ثورية لن تراها في الإعلام كتبها لنا الروائي حامد عبد الصمد:
نجدد اليوم دعوتنا القديمة إلى تشكيل جبهة شعبية لمكافحة الطناش تكون وظيفتها تنشيط الذاكرة الوطنية ومحاربة آفتنا القومية الأخطر «النسيان»،