اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع - بوابة الشروق
الأربعاء 3 يوليه 2024 11:38 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اسمع كتاب.. ترشيحات الشروق للكتاب المسموع


نشر في: الجمعة 28 يونيو 2024 - 7:10 م | آخر تحديث: الجمعة 28 يونيو 2024 - 7:10 م

تواصل جريدة الشروق تقديم مقترحاتها للكتاب المسموع، عبر موقعها الإلكتروني وصفحات الملحق الثقافي الصادر بالجريدة كل يوم سبت.

وفيما يلي ترشيحات الأسبوع الجديد:

صالح هيصة
خيرى شلبى
دار الشروق
2008
منصة اقرألي


يقول صالح هيصة بطل الرواية:ربنا خلق الدنيا هيصة! وخلق فيها بني آدم هيصة! كل واحد في هيصة! بيعمل هيصة! عشان يلحق الهيصة، ويا يلحق يا ما يلحقش! وكلهم كحيانين! بس كل واحد كحيان بطريقة! وأنا ملك الكحيانين! عشان كحيان بكل الطرق.

يأخذنا الحكاء الكبير « خيري شلبي» بأسلوبه الجذاب وحكاياته المثيرة في هذه الرواية في رحلة ممتعة إلى عالم المثقفين وقاع مدينة القاهرة والصعاليك وغُرز الحشيش، ليتحول صالح هيصة إلى شاهد على العصر بأحلامه الكبرى وانتصاراته وانكساراته.


مثل إيكاروس
أحمد خالد توفيق
دار الشروق
2015
منصة اقرألي


"لقد مات محمود لأنه اقترب من الحقيقة أكثر من اللازم، فلم يتحمل واحترق وذاب جناحاه هوى من حالق ليغرق وسط محيط ثائر...مثل إيكاروس" «أحمد خالد توفيق»

تدور أحداث هذه الرواية عام 2020، وتمتد إلى المستقبل ثم تعود إلى الماضي لتجتمع كل الخيوط فى حجرة داخل مصحة للعلاج النفسي يمكث فيها رجل قادر على قراءة أحداث الماضى والمستقبل، قبل أن يجبر نفسه على الصمت.

رواية شائقة للأديب «أحمد خالد توفيق»، تأخذ القارىء لعالم غامض وتعود به محملاً بكثير من الأسئلة وربما ببعض الإجابات ولكن هل نحن مستعدون ومتأهبون للمعرفة؟


كتيبة سوداء
محمد المنسى قنديل
دار الشروق
2014
منصة اقرألي


إنها رواية عن الحرب والحب والمصير الإنساني؛ كتيبة من الجنود السود ترحل إلى أرض غريبة، لا تعرف لغتها ولا أهلها ولا تضاريس أرضها، وعليها أن تخوض حربا لا تهدأ ضد عدو مجهول، بلا تردد ولا تراجع وإلا كان الموت مصيرها. إنهم جزء من لعبة لا يعرفون مداها، فيها أباطرة وملوك وملكات، تحركهم جميعاً قوى دولية لا تكف عن التناحر، ولكن وسط هذا يستيقظ صوت الإنسان المفرد وهو يقاوم مصيره؛ بحثًا عن لحظة من الحب والسكينة.

إنها رواية ضد العبودية والقهر؛ تمجيدًا للشجاعة والصلادة البشرية، وهي في النهاية تلقي الضوء على منطقة مجهولة من التاريخ المصري.


واحة الغروب
بهاء طاهر
دار الشروق
2007
منصة اقرألي


في روايته البديعة «واحة الغروب» والتي لاقت نجاحًا جماهيريًا واستحسانًا نقديًّا كبيرًا، يعود الأديب الكبير بهاء طاهر إلى نهايات القرن التاسع عشر، وبداية الاحتلال البريطاني لمصر؛ حيث يُرسل ضابط البوليس المصري محمود عبدالظاهر، والذي كان يعيش حياة لاهية بين الحانات وبنات الليل إلى واحة سيوة؛ لشك السلطات في تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني وأحمد عرابي.
ويصطحب إلى الواحة زوجته الأيرلندية «كاثرين» الشغوفة بالآثار، والتي تبحث عن مقبرة الإسكندر الأكبر ، لينغمسا في عالم جديد شديد الثراء والخصوصية، مازجًا بين الماضي والحاضر والذاتي والموضوعي والتاريخي، مقدمًا تجربة مشوقة للعلاقة بين الشرق والغرب على المستويين الإنساني والحضاري بما فيها من صراع وتوافق عبر مواجهة شجاعة للنفس في زمن اختلطت فيه الانتهازية والخيانة والرغبة بالحب والبطولة.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك