رأي - وائل قنديل - بوابة الشروق
الخميس 26 ديسمبر 2024 3:16 م القاهرة
وائل قنديل
وائل قنديل
تابع الكاتب علي
كاتب صحفي

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

وائل قنديل

أحدث مقالات وائل قنديل - مايو / 2011

  • إدارة الثورة على طريقة (العبوا سوا) الإثنين 23 مايو 2011 - 9:58 ص

     لدينا الآن قعدة «وفاق قومى» وجلسة «حوار وطنى» الأولى لصاحبها ومديرها الدكتور يحيى الجمل، صاحب توكيل الحوار الوطنى سابقا، والثانية لمديرها الدكتور عبدالعزيز حجازى.

  • العسكرة هى الحل الخميس 12 مايو 2011 - 8:37 ص

     أكثر السيناريوهات كابوسية وقتامة أن تستمر حالة الانفلات الطائفى، عبر تكرار لحادث إمبابة هنا وهناك، بحيث يطغى هاجس الأمن على أحلام السياسة

  • لكى لا نخون ثورتنا الأربعاء 25 مايو 2011 - 8:08 ص

     ماذا فعلت النخب السياسية المصرية للآلاف من مصابى الثورة وجرحاها؟

  • عودوا إلى الميدان الأربعاء 11 مايو 2011 - 8:08 ص

     هناك إجماع الآن على أن بقايا النظام الساقط وراء إشعال حرائق الفتنة الطائفية، بدءا من المجلس العسكرى مرورا بمجلس الوزراء، وانتهاء بالمجلس القومى لحقوق الإنسان

  • إنهم يستكردوننا مرة أخرى الأحد 22 مايو 2011 - 8:20 ص

     يحسب للمجلس الأعلى للقوات المسلحة تشديده مرارا وتكرارا على أنه لا يريد أن يحكم البلد، بل فقط يديرها مؤقتا، كما لا ينسى أحد تصريح أحد أعضائه حين أكد تمسك المجلس بمدنية الدولة، شارحا معنى «المدنية» بأنها لا «دينية» ولا «عسكرية» أيضا

  • إراقة دماء الثورة الثلاثاء 10 مايو 2011 - 8:30 ص

     ليس أفضل من هذا المشهد البائس الذى نعايشه لكى يتم التهام كل مساحات الحرية فى مصر، وباسم حماية الوحدة الوطنية نصحو على كابوس أمنى مخيف يبتلع كل القيم النبيلة التى قامت لتحقيقها ثورة 25 يناير «تغيير وحرية وعدالة اجتماعية».

  • لن أهاجر لإسرائيل ولن أشتغل(ميكانيكى) الإثنين 30 مايو 2011 - 9:27 ص

     ما بين تحريض للمجلس العسكرى لاعتقالى، وبين تكفيرى دينيا وتخوينى وطنيا مضت معظم تعليقات الإخوة المهذبين المحترمين أصحاب الخلق الرفيع ممن أوجعهم أنى قلت فى مقالى عن جمعة الغضب الثانية أن الذين حضروها هم ضمير مصر النقى.

  • طبالون وزمارون لكل العصور الخميس 5 مايو 2011 - 8:39 ص

    احذف اسم حسنى مبارك وضع بدلا منه «المجلس العسكرى» ستكتشف أن كثيرا مما تقرأه الآن مثل الطبيخ البايت، أو فى معظمه أشياء سبق لك قراءتها بالصياغات ذاتها تقريبا فى زمن مضى وولى.