أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
الموضة الآن على معظم القنوات الحكومية وبعض الخاصة «إعلام مخطط»، مع حضور بسيط لـ«إعلام منقط» وأحيانا «مرقط» ذلك أن الحديث لا يتوقف عن ذلك المخطط الجهنمى الذى اخترعه مصدر أمنى مسئول لإحراق الوطن، وإسقاط الدولة فى 25 يناير المقبل
حسب المتاح من معلومات حتى الآن بشأن ما تسمى «حكومة الإنقاذ الوطنى» فإن وزراء المخلوع باقون فى مواقعهم، لا تصل إليهم يد التغيير أبدا.. فايزة أبوالنجا وحسن يونس كما هما، بالإضافة إلى 11 وزيرا من الحكومة التى طالب الناس بتغييرها
ما هى الجريمة فى أن تحمى متظاهرا من الرصاص الحى والخرطوش وقنابل الغاز بإعطائه حبة دواء أو خوذة تقيه من الرصاص المنهمر على رءوس الجميع من أعلى البنايات الممتلئة بجنود وبلطجية؟
كل الأطراف تواجه اختبارا حقيقيا فى جمعة الغد، الجميع فى مواجهة ذلك الكائن الذى يرد ذكره ولا يراه أو يمسك به أحد وهو الطرف الثالث
الفرق الوحيد بين مذبحة ميدان مصطفى محمود عام 2005 وبين مجزرة شارع مجلس الشعب ليلة الجمعة يكمن فى جنسية الضحايا
ما يجرى فى مصر الآن يؤكد صحة ما ذهبت إليه صحيفة الإندبندنت البريطانية قبل أسابيع وهو أن المجلس العسكرى ضحى بمبارك الاسم لكى يحافظ على مبارك النظام
أول كلمة نطقتها الثورة بعد مولدها فى 25 يناير كانت «حرية» واليوم وبعد عشرة أشهر و11 يوما تبدو الحرية مطاردة فى الشوارع والميادين ونوافذ الإعلام، فى تعبير سافر عن كراهية من يحكموننا الآن للحرية كقيمة وحق إنسانى مقدس
هل يعيش الأستاذ عماد الدين أديب بيننا؟ هل كان موجودا وواعيا عندما قامت فى مصر ثورة يوم 25 يناير 2011 تنادى بالكرامة الإنسانية؟