رأي - وائل قنديل - بوابة الشروق
الخميس 26 ديسمبر 2024 3:10 م القاهرة
وائل قنديل
وائل قنديل
تابع الكاتب علي
كاتب صحفي

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

وائل قنديل

أحدث مقالات وائل قنديل - أغسطس / 2012

  • محمد مرسى: خليك فى بيتكم الإثنين 13 أغسطس 2012 - 9:10 ص

    هناك قطعة «comprehention» يرددها بعض خبراء استراتيجيين وسياسيين من كتاب المحفوظات، بلا وعى أحيانا، كلما خطا الدكتور محمد مرسى خطوة هنا أو هناك، للخارج أو للداخل

  • مطلوب شفافية فى العفو عن السجناء الأربعاء 1 أغسطس 2012 - 9:19 ص

    من حق الجماهير أن تعرف هوية من تم الإفراج عنهم بمناسبة دخول شهر رمضان بناءً على عفو رئاسى، باعتبارهم من معتقلى الثورة، أو المدنيين ضحايا المحاكمات العسكرية.

  • الشعب يريد تطهير اليسار الخميس 23 أغسطس 2012 - 10:22 ص

    لم تفاجئنى آراء الدكتور عصام العريان القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة (حزب الإخوان) عن اليسار المصرى، فتلك هى طبيعة الرجل: كلما اتسع فارق النقاط بين فريقه والفرق الأخرى

  • ٢٤ أغسطس.. ثورة الوطنية المهندسة وراثيًا الأربعاء 15 أغسطس 2012 - 9:14 ص

    انزل يوم ٢٤ أغسطس لكى تضع يدك فى يد المفاخرين بعميق صلاتهم بكبار القادة الصهاينة.. انزل لتتظاهر تحت لواء صنف نادر من مقاولى «الوطنية الجديدة»

  • الراعى الرسمى للوطنية الفاسدة الأربعاء 8 أغسطس 2012 - 8:59 ص

    قمة الانحطاط أن يتشاطر بعض السفهاء على رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجديدين، ويتركون المسئول الأصلى فى كارثة قتل جنودنا فى رفح.

  • لا للعكشنة.. لا للأخونة.. لا للطوارئ الجمعة 31 أغسطس 2012 - 8:29 ص

    ليس معنى أن ترفض «العكشنة» كموقف وطنى وأخلاقى، أن توافق على «الأخونة» كبديل وتصمت أمام إشعال النار فى الإعلام كله.. وليس معنى أن تصرخ من البلطجة والانفلات الأمنى أن تقبل بالطوارئ كأسلوب حكم.

  • عودة الجنرال أحمد أبوالغيط الإثنين 27 أغسطس 2012 - 7:31 ص

    لا أعتقد أن الدبلوماسية المصرية فى حاجة لمواعظ السيد أحمد أبوالغيط وزير خارجية مصر المتقزمة لسنوات طويلة فى عصر مبارك.. ولا يمكن لطفل يحبو ويتعلم

  • الشفافية هى: ألا يكون العوا مستشارًا للرئيس الثلاثاء 28 أغسطس 2012 - 9:04 ص

    للدكتور محمد سليم العوا مكانته المرموقة فى عالم المحاماة، وله أيضا إسهامه الكبير فى إثراء المكتبة العربية بمؤلفات شديدة العمق فى الفكر الإسلامى المعاصر..