رأي - وائل قنديل - بوابة الشروق
الخميس 2 مايو 2024 9:10 م القاهرة القاهرة 24°
وائل قنديل
وائل قنديل
تابع الكاتب علي
كاتب صحفي

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

وائل قنديل

أحدث مقالات وائل قنديل - مارس / 2009

  • متى تغرق العبارة؟ الأربعاء 11 مارس 2009 - 7:29 م

     سبع سنوات سجنا، بدلا من البراءة، هكذا حكمت محكمة استئناف سفاجا أمس ضد ممدوح إسماعيل صاحب عبارة الموت.

  • قطار حمدى قنديل وتوك توك الآخرين الثلاثاء 10 مارس 2009 - 12:08 م

     قبل عشر سنوات من الآن كان المشاهدون المصريون يستقلون قطارا تليفزيونيا واحدا اسمه «قطار حمدى قنديل»، كانوا ينتظرون «رئيس التحرير» كل جمعة،

  • التطبيع.. هل يتذكر أحد؟ السبت 14 مارس 2009 - 7:23 م

     القدس عاصمة للثقافة العربية، عنوان جميل ورائع وبراق للغاية، لكن هل يكفى البريق مبررا لأن يتورط هذا المثقف أو ذاك فى الذهاب إلى القدس بحجة دعمها كعاصمة للثقافة؟

  • في السكة البطالة السبت 21 مارس 2009 - 5:04 م

     قائل هذه العبارة «نريد أن نغلق باب الحروب ونفتح الأبواب للتقدم والسلام والحب والتعاون والتنمية الحقيقية والحل هو دولتان على أن تكون القدس عاصمة دينية لكل العالم»

  • نظرية الجل الإثنين 16 مارس 2009 - 5:25 م

     كثير جدا من الجل والفازلين والجهل والقدرة على الادعاء والجرأة على الإفتاء فى كل شىء، وكثير من احتقار عقل المتلقى ورابطات العنق المزركشة، والمفردات الإنجليزية المقحمة عنوة فى الكلام، مع قليل جدا من المعرفة وأقل القليل من احترام مشاعر الناس، هذه هى الخلطة السحرية لعديد من منظرى هذا العصر السعيد،

  • انقرضوا يرحمكم الله السبت 28 مارس 2009 - 7:06 م

     أن يجتمعوا أو لا يجتمعوا.. لن تفرق كثيرا فالأمر لا يعدو كونه مصاريف زيادة على الفاضى.. استهلاك وقود فى طائرات أصحاب الفخامة والجلالة والسمو.. وتعطيل مصالح الناس وشل حركتهم أثناء توجه هذا الزعيم أو ذاك إلى مطار بلده الأبى والعودة منه..

  • أنور سبع الليل الخميس 26 مارس 2009 - 4:36 م

     شتاء 2006: الأستاذ أنور الهوارى يجلس كئيبا ومكتئبا ومكفهرا أمام
    المسكينة منى الشاذلى فى العاشرة مساء والذى هو برنامج ينتمى إلى الموجة
    الجديدة من الإعلام البديل، الذى اكتشف الأستاذ محمد أنور الهوارى فيما
    بعد أنه إعلام متآمر على الوطن

  • وائل جمال.. الهرم الرابع الأربعاء 18 مارس 2009 - 5:59 م

     لا مفاجأة على الإطلاق، أن نكون رابع بؤساء العالم، وأن نحصل على المركز 57 من بين 60 دولة هى الأكثر بؤسا، إنجاز جديد يضاف إلى قائمة الإنجازات العملاقة منذ الثمانينيات.