إنهم يكتبونني
● «حين شبَّ على شفتي الشعرُ .. كنتّ معي.. فالذي اتخفّاهُ في أضلعي.. قنبلة ْ والذى اتوخّاهُ كالسنبلة ْ فاحترسْ.. يصرخُ القلبُ: إن المدينةَ تقفرُ من ساكنيها.. وتطفو على بركِ الدمعِ ..قلتُ : أعنْ.. أيها الربُّ قلبي .. على ما تخفّاه للمهزلة ْ و أعن أيها الربُ هذا الوطنْ»